تواصل الإدارة الاميركية مساعيها لتطويق إيران ماليا وديبلوماسيا بعدما تراجع الرئيس دونالد ترامب في الدقائق الأخيرة عن الخيار العسكري.
الإثنين ٢٤ يونيو ٢٠١٩
تواصل الإدارة الاميركية مساعيها لتطويق إيران ماليا وديبلوماسيا بعدما تراجع الرئيس دونالد ترامب في الدقائق الأخيرة عن الخيار العسكري.
وإذا كانت الديبلوماسية الاميركية نشطت في دول الخليج والعالم من أجل اطلاق تحالف دولي لتأمين سلامة الممرات البحرية في الخليج العربي الفارسي، فإنّ الرئيس ترامب سارع الى التوقع على أمر تنفيذي سيجمد أصولا إيرانية بمليارات الدولارات، ما يزيد الضغط على ايران المطوّقة اقتصاديا.
وأوضح وزير الخزانة الاميركي ستيف منوتشين أنّ توقيع ترامب كان مقررا قبل إسقاط الايرانيين الطائرة الاميركية المسيّرة.
ويشمل قرار التجميد وزير الخارجية الايرانية محمد جواد ظريف وثمانية من كبار قادة الحرس الثوري.
وكانت رويترز ذكرت أنّ العقوبات الاميركية على النفط الايراني أدت الى تراجع صادرات الخام الايرانية الى مستوى ٣٠٠ألف برميل يوميا منذ مطلع هذا الشهر، في مقابل أكثر من٢،٥مليون برميل في نيسان العام ٢٠١٨،أي قبل انسحاب ترامب من الاتفاق النووي.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.