تساءلت الصحافة البريطانية ما إذا كان بوريس جونسون سيكون أول رئيس وزراء يعيش مع صديقته في المقر الرسمي للحكومة،١٠داوننج ستريت.
الخميس ٢٥ يوليو ٢٠١٩
تساءلت الصحافة البريطانية ما إذا كان بوريس جونسون سيكون أول رئيس وزراء يعيش مع صديقته في المقر الرسمي للحكومة،١٠داوننج ستريت.
هذا السؤال طُرح حين وقفت صديقته كاري سيموندس قريبا منه في وسط عدد من الموظفين العاملين معه، ولم تصاحبه.
سيموندس كانت مديرة الاتصالات في حزب المحافظين الذي يتزعمه.
وأعلن جونسون في سمبتمبر أيلول الماضي انفصاله عن زوجته مارينا ويلربعد انجاب أربعة أبناء، بعد زواج دام ٢٥عاما.
نيكولاس ألين المحاضر في الشؤون السياسية في جامعة رويال هولواي في لندن، قال:" من الصعب أن يدخل داوننج ستريت وهو يصطحب امرأة في الوقت الذي مازال فيه، ولو شكليا، متزوجا من أخرى.سيتم اعتبار ذلك حماقة"، لكن ظهور سيموندس أمام عدسات المصورين قريبا منه، وليس برفقته، يشير الى احتمال حدوث تغيير مع مرور الوقت كما لاحظت رويترز التي أشارت الى أنّه إذا انضمت سيموندس للإقامة مع جونسون في مقر إقامته،فإنّها ستكون أصغر صديقة لرئيس وزراء بريطاني منذ ١٧٣عاما.
وأوجستس هنري فيتزروي، رئيس الوزراء البريطاني بين ١٧٦٨و١٧٧٠ هو الوحيد الذيتزوج مرة أخرى خلال وجوده في السلطة.
وإدوارد هيث، رئيس الوزراء بين ١٩٧٠و١٩٧٤، هو الأعزب الوحيد من بين رؤساء وزراء بريطانيا منذ الحرب العالمية الثانية.
ونالت العلاقة بين جونسون وسيموندس اهتمام وسائل الاعلام حين أبلغ جيرانها، الشرطة، بمشاجرة حامية بينهما، في وقت متأخر من الليل، في شقة كانا يعيشان فيها.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.