القفزة الجديدة تأتي في ضوء الإنجازات المرموقة التي حققتها هواوي هذا العام.
الأربعاء ٣١ يوليو ٢٠١٩
سجلت علامة هواوي تحسّناً ملحوظاً على قائمة ’فورتشن 500‘ لأبرز الشركات العالمية، حيث ارتقت إلى المرتبة 61، متقدمةً بـ 11 مركزاً مقارنةً بالعام السابق، و68 مركزاً مقارنةً بعام 2017، ما يؤكد على سير الشركة وفق مسارٍ تطويري ناجح حافل بالإنجازات.
وتصنّف قائمة ’فورتشن 500‘ الشركات وفقاً لإيراداتها وأرباحها، حيث تركّز على حجم الشركات وتقارن أداء الشركات وفق عدّة معايير. وبات هذا التصنيف مؤشراً هاماً تستخدمه الشركات لقياس ما تمتلكه من قوة وحجم وتنافسية على المستوى العالمي، كما أنه يمثّل أحد أهم معايير الاقتصاد العالمي ليتجاوز حدود الدول والقوميات والفروقات الثقافية.
ويأتي صعود هواوي اللافت كنتيجةٍ طبيعةٍ ومستحقةٍ لما حققته من زيادة في العائدات بنسبة 22%، وتغيير بنسبة 27.5% في الأرباح على أساس سنوي مقارنةً بالعام الفائت، علماً أن تفوّق العلامة لم يقترن بقيم الربحية فحسب.
وفي هذا الصدد، قال ريتشارد يو، الرئيس التنفيذي لمجموعة هواوي لأعمال المستهلكين: "يشكل تقدمنا المستمر على قائمة ’فورتشن 500‘ دليلاً آخر على نجاح الشركة في 2019. وقد كان لنهجنا المتفاني بتوفير أفضل الحلول التقنية للعملاء، والتركيز على الابتكار من خلال الاستثمار في تجارب البحث والتطوير دورٌ جوهري في تحقيق مزيد من التميز والنجاح".
تجدر الإشارة إلى أن هواوي قد حققت في وقت سابق من هذا العام المركز 47 على قائمة ’براندز‘ لأفضل 100 علامة تجارية عالمية من حيث القيمة، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى المنتجات المبتكرة الرائدة مثل نظام الكاميرا المتقدم الذي يتمتع به هاتف HUAWEI P30الذكي والابتكارات التكنولوجية غير المسبوقة التي تتمتع بها سماعات هاتف HUAWEI Mate Xإلى جانب هاتف HUAWEI Mate 20 X (5G)المرتقب، والذي يعمل بتكنولوجيا الجيل الخامس.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.