".أحيت بلدة الزرارية الجنوبية، للسنة الرابعة على التوالي، مهرجان "طيارة ورق"، الذي ينظمه مركز "سعيد أسعد فخري للتنمية الثقافية" في البلدة، بالتعاون مع بلدية الزرارية وجمعية "ابراهيم نصير عميس الخيرية
الإثنين ٣٠ سبتمبر ٢٠١٩
أحيت بلدة الزرارية الجنوبية، للسنة الرابعة على التوالي، مهرجان "طيارة ورق"، الذي ينظمه مركز "سعيد أسعد فخري للتنمية الثقافية" في البلدة، بالتعاون مع بلدية الزرارية وجمعية "ابراهيم نصير عميس الخيرية".
تجمع المشاركون في قطعة أرض مكشوفة، خارج البلدة، خالية من الأشجار والأعمدة والأسلاك الكهربائية، وأطلقوا الطائرات الورقية في الهواء، في جو من الفرح والألفة.
وتميز المهرجان هذا العام، بتركيزه على "تعزيز ثقافة الدمج بين كل فئات المجتمع وذوي الاحتياجات الخاصة، الممثلين بجمعية "ابراهيم نصير عميس الخيرية".
وشارك في المهرجان نحو 400 شخص من كل الفئات العمرية ومن مختلف المناطق، وشهد مشاركة كثيفة من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وعملت شرطة بلدية الزرارية، على تنظيم السير ومساعدة المشاركين للوصول إلى مكان المهرجان، في حين ساعد قسم الشباب في "الصليب الأحمر اللبناني" ذوي الاحتياجات الخاصة في المشاركة في الفعالية، وواكبت المهرجان دورية من قوى الأمن الداخلي تابعة لمخفر الزرارية.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.