خسر لبنان وجها مشرقا في الشأن الوطني العام، الوزير السابق ميشال اده الذي اشتهر بشخصيته الطيبة وبمبادراته الوطنية والاجتماعية والثقافية والإنسانية.
الأحد ٠٣ نوفمبر ٢٠١٩
خسر لبنان وجها مشرقا في الشأن الوطني العام، الوزير السابق ميشال اده الذي اشتهر بشخصيته الطيبة وبمبادراته الوطنية والاجتماعية والثقافية والإنسانية.
تخصص في الصراع العربي الإسرائيلي والحركة الصهيونية.
رجل أعمال ناجح على المستوي الدولي.
رئيس سابق للرابطة المارونية بتكليف من البطريرك مار نصرالله بطرس صفير.
تميّز بعلاقاته الجيدة والمنفتحة على التيارات السياسية في لبنان.
وزير في حكومات عدة، منها العام ١٩٦٨ برئاسة رشيد كرامي في عهد الرئيس شارل حلو(وزير الأنباء ووزير البرق والبريد والهاتف).
شغل وزارة الاعلام في عهد الرئيس الياس سركيس في حكومة شفيق الوزان(١٩٨٠-١٩٨٢).
في عهد الرئيس الياس الهراوي تولى وزارة الثقافة والتعليم العالي في حكومة الرئيس رفيق الحريري(١٩٩٢-١٩٩٥)، وأعيد تعيينه في المنصب نفسه في حكومة الحريري (١٩٩٥-١٩٩٦).
اشترك كوزير دولة في حكومة الحريري العام ١٩٩٦-١٩٩٨.
رُشّح مرارا لرئاسة الجمهورية.
ناشر جريدة لوريون لوجور.
ميشال اده رجل مثقف،ساخر،متواضع،فرانكوفوني،وأهم ما في شخصيته صفاتها الانسانية والوطنية.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.