لم يعلن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون موعدا للاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة المكلّف كما كان منتظرا.
الثلاثاء ١٢ نوفمبر ٢٠١٩
لم يعلن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون موعدا للاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة المكلّف كما كان منتظرا.
وقال الرئيس عون في إطلالته التلفزيوينة إنّ" تحديد الاستشارات النيابية يرتكز على بعض الأجوبة التي ننتظرها من المعنيين، وأذا لم تصلنا الإجابات سنؤجلها لبضعة أيام".
واعتبر أنّ الاستشارات النيابية الملزمة هي التي تحدّد ما إذا كان "سيكون الحريري الرئيس المكلف أم لا".
وأيد الرئيس عون حكومة "نصف سياسية ونصف تكنوقراط".
وعن توزير رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل في الحكومة المقبلة، قال:" الوزير باسيل هو من يحدّد إذا كان سيدخل الحكومة الجديدة أم لا، لا يحق لأحد أن يقول لرئيس أكبر كتلة نيابية لا يحق لك المشاركة".
وأعلن رئيس الجمهورية أنّه"معني بمطالب الحراك وهي محقة" وقال "أنا عم فتش عليهم ليدعموا معركة مكافحة الفساد وتحقيق الإصلاحات".
ودعا الى استعادة الثقة المفقودة بين الشعب والحكومة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.