العراق تابلويد- في تطور سياسي مفاجئ استقال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي بعد تصاعد العنف الى مستويات قياسية.
الجمعة ٢٩ نوفمبر ٢٠١٩
العراق تابلويد- في تطور سياسي مفاجئ استقال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي بعد تصاعد العنف الى مستويات قياسية.
جاءت الاستقالة بعد ساعات من دعوة آية الله علي السيستاني البرلمان لسحب الثقة عن حكومته.
ووذكر بيان بتوقيع عبد المهدي، أنّه سيقدم استقالته للبرلمان بحيث يتسنى للنواب اختيار حكومة جديدة مشيرا إلى أن قراره جاء استجابة لدعوة لتغيير القيادة التي أطلقها السيستاني وهو المرجعية الدينية العليا لشيعة العراق.
ولم يوضح البيان متى سيستقيل. ومن المقرر أن يعقد البرلمان جلسة طارئة يوم الأحد لمناقشة الأزمة.
وتزامنت هذه الاستقالة بعد حرق السفارة الإيرانية في النجف، وبعد تصاعد العنف الذي حصد أكثر من ٤٠٠قتيل منذ اندلاع شرارة الاحتجاجات في أول أكتوبر تشرين الأول.
ودعا السيستاني إلى توخي الحذر من "الانجرار إلى الاقتتال الداخلي ومن ثم إعادة البلد الى عصر الدكتاتورية المقيتة"، وحث القوات الحكومية على الكف عن قتل المتظاهرين في الوقت الذي ناشد فيه المتظاهرين أنفسهم رفض كل أشكال العنف.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.