بعد تصريح وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال علي حسن خليل عن تراجع إيرادات الدولة ٤٠٪ وزير الاقتصاد يتحدث عن تراجعات أخرى.
الأربعاء ١١ ديسمبر ٢٠١٩
بعد تصريح وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال علي حسن خليل عن تراجع إيرادات الدولة ٤٠٪ وزير الاقتصاد يتحدث عن تراجعات أخرى.
الوزير بطيش اعتبر أنّ الأزمة "تفاقمت كثيرا" وباتت تتطلب حلولا عاجلة،لكنّه طمأن المودعين في المصارف ألا يخافوا على مدخراتهم.
وقال إنّ لبنان يخسر يوميا ما بين ٧٠و٨٠مليون دولار أي حوالى نصف دخله.
ودفعت أزمة في العملة الصعبة البنوك التجارية لفرض قيود على حركة رؤوس الأموال. فأوقفت تقريبا جميع التحويلات للخارج ووضعت سقفا لعمليات السحب عند بضع مئات الدولارات أسبوعيا.
وتراجعت الليرة اللبنانية بمقدار الثلث في سوق موازية هي المصدر الوحيد للدولارات لأغلب المستوردين. وسرحت أعداد كبيرة من الشركات عاملين أو قلصت رواتبهم للنصف.
وكان الوزير خليل كشف عن أنّ عجز موازنة العام ٢٠١٩ سيكون أكبر من المتوقع بسبب انخفاض حاد لإيرادات الدولة.
وأقرّ لبنان في أيار الماضي ميزانية العام بتوقع عجز يبلغ ٧،٦٪من الناتج المالي الذي يرزح تحت أثقل دين في العالم.
نشير الى أنّ مؤتمر باريس لم يتمخض عن مساعدات مالية فورية ما يُبقي لبنان يعاني عميقا من عبء دين عام يعادل ١٥٠٪ من الناتج المحلي.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.