قدم وفد من الهيئات الاقتصادية الى رئيس الحكومة حسان دياب خطة عمل لمواجهة الأزمة.
الجمعة ٣١ يناير ٢٠٢٠
قدم وفد من الهيئات الاقتصادية الى رئيس الحكومة حسان دياب خطة عمل لمواجهة الأزمة.
تزامن تقديم هذه الخطة مع اجتماعات صياغة البيان الوزاري.
أكد رئيس مجلس الوزراء حسان دياب أن الوضع الاقتصادي في البلد وفي كل القطاعات يعاني من صعوبات، لكن علينا أن نتحمّل قليلاً على أمل أن تستطيع الحكومة تحقيق إنجاز يؤدي إلى الخروج من الأزمة التي يعيشها لبنان.
مضمون الخطة.
تضمنت الخطة النقاط التالية:
إنشاء لجنة تسيير اقتصادية،
البدء بعملية إصلاحية مالية ذات صدقية،
التعامل بشكل حاسم مع دين القطاع العام،
استبدال الإجراءات الموقتة وذاتية الإدارة المطبقة في تقييد حركة الأموال والتعاملات المصرفي،
إيجاد حلول لديون القطاع الخاص،
البدء بتنفيذ برنامج متكامل لدعم وتحفيز القطاع الخاص،
إعادة الثقة إلى القطاع المصرفي،
صون السلم الاجتماعي من خلال التركيز على العدالة الإجتماعية،
إعادة النظر في مزيج سعر الصرف- السياسة النقدية،
إنشاء صندوق الاستقرار والإصلاح الهيكلي،
معالجة ميزان المدفوعات،
استقلالية القضاء.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.