أدرجت وزارة الخزانة الأميركية 3 أشخاص و 12 كيانًا في لبنان على علاقة ب"حزب الله" على قائمة الارهاب .
الأربعاء ٢٦ فبراير ٢٠٢٠
أدرجت وزارة الخزانة الأميركية 3 أشخاص و 12 كيانًا في لبنان على علاقة ب"حزب الله" على قائمة الارهاب .
وشملت القائمة قاسم بزي مسؤول عن مؤسسة الشهداء، وجواد محمد شفيق نور الدين مسؤول عن تجنيد المقاتلين وإرسالهم إلى سوريا واليمن، فضلا عن يوسف عاصي مؤسس أتلاس هولدن.
كما شملت العقوبات محطات وقود مملوكة لأشخاص تابعين لحزب الله.
وتضمّنت اللائحة التي نُشرت على الموقع الالكتروني للخزانة الأميركية، شركة أطلس لامتلاكها او إدارتها من قبل مؤسسة الشهيد، المسؤول في الشركة قاسم محمد علي بزي و11 شركة مرتبطة بأطلس منها: شركة MEDIC المعنية بالأدوات الطبية والادوية، شركة شاهد للأدوية، شركة أمانة للوقود، شركة أمانة بلس، الكوثر، شركة أمانة للطلاء والدهان، شركة سيتي للأدوية، شركة غلوبال للخدمات السياحية، شركة ميراث، شركة سانوفيرا للأدوية، شركة كابيتال اضافة الى جواد نورالدين والشيخ يوسف عاصي وهما مسؤولان في مؤسسة الشهيد.
اعتبر بيان الوزارة أنّ "حزب الله يسيطر على الإقتصاد اللبناني كما يسيطر على السياسة"، كاشفاً أنّ الوزارة "تدرس إدراج مسؤولين لبنانيين متهمين بالفساد على قائمة العقوبات".
وقال بيان وزارة الخزانة الأميركية إنّ "الوزارة مستمرة في إعطاء الأولوية لتعطيل كل ما يخص النشاط المالي لحزب الله بما في ذلك شبكة الدعم المالي". ودعت إلى الإبلاغ عن أيّ ممتلكات أو مصالح تخص المستهدفين من وراء هذا التعميم في داخل الأراضي الأميركية، أو ما يقع داخل حيازة أو سيطرة أميركيين.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.