.كشف هادي الهاشم مدير مكتب وزير الخارجية أنّه تلقى نبأ إصابته بفيروس كورونا خلال مأدبة غداء مع وزير الخارجية الفرنسية جان إيف لو دريان
الجمعة ٢٤ يوليو ٢٠٢٠
.كشف هادي الهاشم مدير مكتب وزير الخارجية أنّه تلقى نبأ إصابته بفيروس كورونا خلال مأدبة غداء مع وزير الخارجية الفرنسية جان إيف لو دريان
وقال الهاشم لقناة "أو.تي.في" التلفزيونية :"مبارح فوجئت عندما كنا على طاولة الغداء مع الوزير لو دريان باتصال من المستشفى ويقولون إن الفحص إيجابي. فبطبيعة الحال انسحبت من الغداء وأبلغت الحاضرين بعدما أتتني النتيجة الرسمية".
ولم يدل متحدث باسم لو دريان بتعليق على الفور.
وتناول الوزير الفرنسي الغداء يوم الخميس مع مسؤولين لبنانيين في إطار زيارة للحث على إجراء إصلاحات لاقتصاد لبنان الذي يمر بأزمة.
وقال الهاشم إنه أجرى الفحص قبل رحلة مقررة إلى الدنمرك لكنه يعزل نفسه الآن في البيت حتى يوم الاثنين قبل إجراء فحص آخر.
وأضاف "النتيجة تفاجئنا، وأهم شيء فيها أن نسبة الفيروس منخفضة وغير معدية".
وقال مسؤول في وزارة الصحة اللبنانية لرويترز إن وزير الخارجية اللبناني ناصيف حتي ومدير الشؤون السياسية في الوزارة خضعا للفحص بعد اكتشاف إصابة الهاشم لكن النتيجة جاءت سلبية.
ومنذ فبراير شباط سجل لبنان 3258 إصابة بفيروس كورونا المستجد و43 حالة وفاة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.