.صعّد رئيس الحكومة حسان دياب لهجته ضدّ وزير الخارجية الفرنسية جان لودريان معتبرا أنّ افتقر الى معلومات بشأن الإصلاحات الحكومية
الثلاثاء ٢٨ يوليو ٢٠٢٠
.صعّد رئيس الحكومة حسان دياب لهجته ضدّ وزير الخارجية الفرنسية جان لودريان معتبرا أنّه افتقر الى معلومات بشأن الإصلاحات الحكومية
وفي حين توقف رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في جلسة الحكومة عند إشادة لودريان بالتحقيق الجنائي الذي أطلقه لبنان، اعتبردياب أنّ الوزيرالفرنسي "لم يحمل جديدا"،لافتا الى أن لدى لو دريان "نقص في المعلومات لناحية مسيرة الإصلاحات الحكومية"، وأشار الى أنّ "ربطه أي مساعدة للبنان بتحقيق إصلاحات وضرورة المرور عبر صندوق النقد الدولي يؤكد أن القرار الدولي هو عدم مساعدة لبنان حتى الآن".
دياب شدد خلال جلسة الحكومة على "ضرورة تحصين وضعنا الداخلي في هذه المرحلة حيث لا يوجد توازنات خارجية"، كما شدد على أهمية "توحيد الموقف اللبناني بالمفاوضات مع صندوق النقد الدولي، والانتقال بسرعة إلى المرحلة الثانية من المفاوضات، والعمل على وقف حالات الابتزاز التي تتعرض لها الدولة".
اعتراف بمافيا سياسية
وتوجه دياب للوزراء بالقول:"ما يحصل في كل القطاعات غير مقبول لناحية الفجور الذي تتم ممارسته على الدولة من المحروقات للكسارات لأسعار المواد الغذائية والاستشفاء والتعليم وغيرها." وقال:" الأمر غير طبيعي ويشير لوجود مافيات قد تكون سياسية،او تجارية تتحكم بالدولة".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.