.لأول مرة منذ تفشي فيروس كورونا يفتح مهرجان سينمائي دولي كمهرجان البندقية،أبوابه للجمهور
الأربعاء ٢٩ يوليو ٢٠٢٠
.لأول مرة منذ تفشي فيروس كورونا يفتح مهرجان سينمائي دولي كمهرجان البندقية،أبوابه للجمهور
ستشارك أكثر من 50 دولة في المهرجان، فيما سيصبح أول مهرجان سينمائي كبير ينظم بحضور فعلي في زمن كوفيد-19.
سيبدأ المهرجان في الثاني من سبتمبر أيلول ويستمر حتى 12 من الشهر نفسه.
تحدي كورونا
وقال ألبرتو باربيرا مدير المهرجان:"أنقذنا جوهر المهرجان".
وكشف أنّ عدد الأفلام خفض "ولكن قليلا فقط".
ستؤخذ قياسات الحرارة للحضور، وسيُترك مقعد شاغرا بين كل مقعدين مشغولين في عروض الأفلام، وحتى النقاد المعروفين سيتعين عليهم حجز مقاعدهم مسبقا.
عدد الأفلام
تضم قائمة الأفلام التي ستتسابق على جائزة الأسد الذهبي لأفضل فيلم 18 فيلما بالمقارنة مع 21 فيلما العام الماضي ومنها "نوماد لايف" للمخرجة الصينية المقيمة في الولايات المتحدة كلوي تشاو، وفيلم "ورلد وور تو كوم" (الحرب العالمية الآتية) للمخرج كيسي أفليك.
المصدر: وكالة رويترز
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.