رفع الرئيس الفرنسي ايمانويل مانويل نبرته في وجه الطبقة السياسية موجها سهامه الى الفاسدين.
الخميس ٠٦ أغسطس ٢٠٢٠
رفع الرئيس الفرنسي ايمانويل مانويل نبرته في وجه الطبقة السياسية موجها سهامه الى الفاسدين.
وأكدّ الآتي:
تقديم مساعدات مباشرة الى الشعب من دون وسيط الدولة.
تأكيد قيامة لبنان.
اقتراح عقد سياسي جديد تتابعه الرئاسة الفرنسية ابتداء من أيلول.
زيارة ماكرون ستلقى معارضة قاسية،من أطراف لبنانية، خصوصا أنّ مصدرا غربيا تحدّث عن نية فرنسية في "تدويل الوضع اللبناني" و"جعل بيروت منزوعة السلاح والمسلحين".
.هذه المعلومات لم تؤكدها فرنسا رسميا
".لوحظ أنّ ماكرون في جولته الشعبية في الأماكن المنكوبة سمع كثيرا هتافات :" ما كرون أنقذ لبنان
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.