في تصريح ربطه المراقبون كرد غير مباشر على زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قال الرئيس اللبناني ميشال عون:" مش ع ايامي بينمس بالسيادة".
الجمعة ٠٧ أغسطس ٢٠٢٠
في تصريح ربطه المراقبون كرد غير مباشر على زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قال الرئيس اللبناني ميشال عون:" مش ع ايامي بينمس بالسيادة".
ونقلا عن وكالة الأنباء المركزية أضاف""يمكن الذهاب الى حكومة وحدة وطنية ولكن هي بحاجة الى تمهيد وتوافق".".
وقال عون خلال دردشة مع الصحافيين في قصر بعبدا: "انا العماد ميشال عون تعرفونني بالحرب وبالسلم ولا احد يستطيع ان يدفعني باتجاه الخطأ ولا احد يستطيع أن يمنعني عن كشف الحقائق".
واكد ان "أبواب المحاكم ستكون مفتوحة أمام الكبار والصغار"، معتبرا أن "الحكم لا معنى إذا طال والعدالة المتأخرة ليست بعدالة ويجب أن تكون فورية ولكن دون تسرع".
وقال عون: "تفجير 4 آب فك الحصار وستبدأ عملية اعادة الاعمار بأسرع وقت وانا اقترحت تقسيم المناطق المتضررة واشراف كل دولة على منطقة وبيروت ستعود اجمل مما كانت".
وأوضح رئيس الجمهورية أن "التحقيق في حادثة 4 آب يرتكز على 3 مستويات: أولا على كيفية دخول هذه المواد المتفجرة وتخزينها في العنبر رقم 12 والثاني ما اذا كان الانفجار نتج بسبب الاهمال أو حادث قضاء وقدر والثالث هو احتمال أن يكون هناك تدخل خارجي أدى الى وقوع هذا الحادث".
ولفت الى أن "هناك مساعدات دولية ذات قيمة ستصل الى لبنان ومخطط اعادة الاعمار في طريقه الى التنفيذ".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.