علقت سلسلة مطاعم دجاج كنتاكي بشكل مؤقت شعارها الإعلاني الشهير "تاكل صابيعك وراه".
الأربعاء ٢٦ أغسطس ٢٠٢٠
علقت سلسلة مطاعم دجاج كنتاكي بشكل مؤقت شعارها الإعلاني الشهير "تاكل صابيعك وراه".
هذا الشعار الذي تستخدمه منذ وقت طويل، واعتبرت أنّه لم يعد "لائقا" في ظل جائحة كوفيد-19 التي جعلت النظافة الشخصية أولوية قصوى لوقف انتشار العدوى.
وفي عصر أصبحت فيه الكمامات وغسل اليدين هما القاعدة ومع توصيات مسؤولي الصحة بعدم ملامسة الوجه، قالت الشركة إن الشعار "لا يبدو مناسبا".
وأضافت في بيان صحفي أن الشعار، الذي استخدمته السلسلة المملوكة لشركة يام براندز على نحو متقطع طوال 64 سنة، لن يُستخدم مؤقتا في الإعلانات على مستوى العالم اعتبارا من يوم الاثنين على أن يظهر مرة أخرى في الوقت المناسب.
ونشرت سلسلة المطاعم مقطع فيديو قصيرا عبر قناتها على يوتيوب في بريطانيا وأيرلندا، وفيه تظهر دلاء دجاج كنتاكي وقد طُمست من عليها الكلمات "تاكل صابيعك وراه".
وينتهي الإعلان بعد ذلك بعبارة "ذلك الشعار الذي نقوله دائما؟ تجاهلوه.. في الوقت الحالي".
تأتي هذه الخطوة بعد أن سحبت السلسلة إعلانا لها في المملكة المتحدة يستخدم الشعار ويظهر فيه أشخاص يلعقون أصابعهم وأصابع رفاقهم بعد تناول دجاج كنتاكي.
وقوبل الإعلان، الذي أذيع في مارس آذار، بانتقادات على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي على اعتبار أنه يروج لسلوك يمكن أن يزيد من فرصة الإصابة بكوفيد-19 وتلقت هيئة معايير الإعلان في المملكة المتحدة 150 شكوى على الأقل، حسبما ذكر موقع ذا درام.
والخطوة مثال جديد على شركة كبرى تحني رأسها أمام العاصفة وتعيد التفكير في أسماء العلامات التجارية والشعارات، بعد ردود فعل قوية على وسائل التواصل الاجتماعي تتهمها بأنها لا تبالي ومنفصلة عن معطيات الزمن.
وقالت كاثرين تان-جيلسباي، كبيرة مسؤولي التسويق العالمي في كنتاكي، في بيان "نجد أنفسنا في وضع فريد.. لدينا شعار شهير لا يتناسب تماما مع الأوضاع الحالية".
.المصدر: وكالة رويترز
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.