كتب الأستاذ ميشال معيكي،على منصة الفيسبوك، تعليقا ساخرا- معبّرا عن عقدة "وزارة المالية" في تشكيل الحكومة.
الأربعاء ١٦ سبتمبر ٢٠٢٠
كتب الأستاذ ميشال معيكي،على منصة الفيسبوك، تعليقا ساخرا- معبّرا عن عقدة "وزارة المالية" في تشكيل الحكومة.
هذا نصّه:
* غزوة قراصنة المذاهب ووأد لبنان الكبير !
إصرار الثنائي الشيعي ( مع الاحترام ) لتطويب وزارة المال ، لأكثر من سبب ، سيفتح شهية سائر الطوائف على البلطجة واستباحة كل مؤسسات الدولة .
سينقض الماروني على وزارة " سيادية " ، ويغزو سني وزارة "وازنة" ، ويخطف ارثوذكسي وزارة " دسمة" ، ويصادر درزي وزارة " جليلة " وعلى خطاهم يسير الكاثوليكي والعلوي والارمني والاقليات .... و" كلنا عالوطن " ، والى المتاريس در ، ومن جديد صور شهداء " الواجب " !!!
الأنكى أن الجميع, وبخبث وفجور عاهر , " يصر " ويستحلي دولة " مدنية " !!!
* بعد قرن على قيام دولة لبنان الكبير ، تحولت الجمهورية الى مضارب خيام جاهلية ، على مدى " الربع الخاوي " !!!
* " يا شعب لبنان العظيم" : لا تكسروا رؤوسكم بسؤال عما سيكتب التاريخ .....
* القراصنة هؤلاء ، على قفاهم ارنولد توينبي .....
كلام الصورة: لوحة تشكيلية بريشة ميشال معيكي نشرها ربطا بتعليقه اللاذع على منصته في الفيسبوك)
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.