.المحرر الديبلوماسي- واصل قطب المال السوري رامي مخلوف انتقاده ابن عمه الرئيس بشار الأسد وأجهزته وفي آخر اتهاماته وضع اليد على مؤسساته الخيرية
الأربعاء ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٠
.المحرر الديبلوماسي- واصل قطب المال السوري رامي مخلوف انتقاده ابن عمه الرئيس بشار الأسد وأجهزته وفي آخر اتهاماته وضع اليد على مؤسساته الخيرية
ففي منشور لمخلوف على الفيسبوك، اتهم الأجهزة الرسمية بقطع "شريان الحياة" لمؤسسات تدعم "الآلاف من قدامى المحاربين وعائلات المقاتلين الموالين للأسد الذين دعموا الجيش النظامي في حربه" كما ذكرت رويترز.
وتتبع الهيئات المُصادرة شركة راماك التي يملكها القطب الاقتصادي السوري.
وقال مخلوف في تدويناته على مواقع التواصل الاجتماعي: "تحولوا إلى نهب هذه الهيئات الإنسانية ومشاريعها ببيع أصولها".
وأضاف مخلوف "بعثت اليوم برسالة إلى(الرئيس بشار) الأسد ليضع بين يديه هذا الأمر للمساعدة في إعادة الحقوق لهؤلاء الفقراء الذين لديهم فقط هذه الجمعيات الخيرية ومشاريعها لرعايتهم".
ولم تعلّق لرويترز، السلطات السورية على "مزاعم" مخلوف"."
ومنذ أواخر نيسان الماضي ، اعتمد مخلوف خطة إعلامية- سياسية مستغلا فيسبوك ، ليعبّر برسائل ومقاطع فيديو، عن رأيه في انعكاس للخلافات داخل "المنظومة السورية الحاكمة" التي اتهمته بتهريب أموال وإخفائها عن خزينة الدولة.
وأعلن مخلوف أنّه مستهدف سياسيا.
ويملك مخلوف شبكة واسعة من شركات الاتصالات والطاقة والعقارات والبنوك والفنادق.
جردته السلطات من ملكيته لشركة الهاتف المحمول Syriatel SYEL.DS. وجمدت أصوله في الشركات الكبرى وفرضت حظرا على سفره.
وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على مخلوف قبل الحرب بسبب ما تصفه واشنطن "بالفساد العام واستغلال قربه من السلطة لإثراء نفسه "على حساب السوريين العاديين".
المصدر: وكالة رويترز
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.