في خطوة بارزة، اجتمع رئيس الجمهورية مع السفير السعودي في بيروت الذي شدّد من القصر الجمهوري على الاسراع في تشكيل حكومة.
الثلاثاء ٢٣ مارس ٢٠٢١
استقبل رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، سفير المملكة العربية السعودية في لبنان وليد بخاري وعرض معه الأوضاع العامة والتطورات الحكومية الأخيرة. وقال بخاري بعد اللقاء: "أكدت لفخامة الرئيس التزام المملكة سيادة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه، والإسراع بتأليف حكومة قادرة على تلبية ما يتطلع اليه الشعب اللبناني. وشددت على ضرورة تغليب المصلحة الوطنية العليا للشروع بتنفيذ إصلاحات جذرية تعيد ثقة المجتمع الدولي بلبنان". اضاف: "السعودية لطالما أعلنت وقوفها وتضامنها مع الشعب اللبناني الشقيق الصامد في وجه الأزمات، والرؤية السعودية للبنان تنطلق من مرتكزات السياسة الخارجية للمملكة التي تؤكد احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.