أطلق رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان سلسلة مواقف عالية النبرة من بكركي.
الثلاثاء ٢٣ مارس ٢٠٢١
رأى رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان، بعد لقائه البطريرك الراعي، أنّه من المعيب عدم معالجة "قضية السلاح". واقترح جدولا زمنيا " للتخلي عن السلاح غير الشرعي وحصره بيد الدولة"، وحدد مهلة لا تتجاوز الستة أشهر أو السنة "والا لا خلاص" كما قال. ووصف الوضع العام في البلاد ب"المزري". تصريح الرئيس سليمان من بكركي قال: "أتكلم اليوم بلسان الناس التي تقول عيب للمسؤولين عيب ان ترددوا لبنان الرسالة، لبنان مركز حوار الحضارات لبنان ال 6000 سنة واليوم صنفنا أفشل دولة في العالم من كل النواحي. الشعب يقول من المعيب الا تتأمن لقمة الفقير، التلميذ لا يتأمن قسطه. عيب المريض لا يستطيع الحصول على الدواء. عيب شبابنا يهاجر. عيب على المسؤولين منذ العام 2006 يتحدثون عن الاستراتيجية الدفاعية والسلاح غير الشرعي فنصل اليوم الى التهديد بالحرب الأهلية ويفرض القوة في مكان ما". أضاف: "عيب ان لا تعالج قضية السلاح. واليوم لم يعد من لزوم للاستراتيجية الدفاعية لأنها يجب ان تكون اليوم وفق جدول زمني للتخلي عن السلاح غير الشرعي وحصره بيد الدولة ولا يتجاوز الستة أشهر أو السنة وإلا لا خلاص. الشعب يقول عيب بعد الحرب الاهلية والوصاية عشرين عاما، لا نعرف القراءة في الدستور وتفسير نصوص الكتاب وتطبيق نصوصه، ولا نعرف روح الدستور المبني على الشراكة او الشرعة والمحبة كما يقول البطريرك الراعي". وتابع سليمان: "عيب موضوع تقاسم الحصص وندافع عن حقوق الطوائف الوهمية التي تهاجر خارج لبنان. ولم نجد حتى اليوم ام الصبي. من المعيب القول عن الحياد عمالة، ورفض المؤتمر الدولي ووضع لبنان ورقة غب الطلب للحلول الدولية والاقليمية أكان في الملف النووي او ملف آخر، والدول تتجه الى عقوبات على الشخصيات اللبنانية". وسأل: "هل هذا هو لبنان المنتشر في كل الكون؟ الشعب مستحي ولن اقول يللي استحوا ماتوا".
تنطلق الاستشارات النيابية غير المُلزمة في جوّ من التشنج نتيجة المقاطعة الشيعيّة.
بعيداً من لغة المؤامرات يتضح من مسار الاستشارات النيابية المُلزمة أنّ الثنائي الشيعي أدار معركته بشكل خاطئ في الحساب.
تم الإعلان رسمياً عن اختيار القاضي نواف سلام رئيساً مكلّفا لتشكيل الحكومة بعد نيله 85 صوتًا مقابل 9 لميقاتي و34 لا تسمية.
بدأت مرحلة جديدة في لبنان بانتخاب الرئيس جوزيف عون.
لا يزال المشهد السياسي اللبناني معقدًا ومن الصعب تحديد العدد الدقيق للنواب المؤيدين للعماد جوزيف عون وتوزيعهم على الكتل والشخصيات في مجلس النواب.
ضاقت المسافة الزمنيّة بين لبنان وموعد الانتخاب الرئاسيّ مع ارتفاع حظوظ العماد جوزيف عون.
دخلت معركة رئاسة الجمهورية في مرحلة احتساب الأصوات بين مؤيدي العماد جوزيف عون ومعارضيه.
تفصل أيام قليلة عن موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
تفصل أيام قليلة وحاسمة لبنان عن موعد انتخاب رئيس للجمهورية.
يدخل العام الجديد الدائرة السياسية من خلال ملف الانتخاب الرئاسي.