صدر قرار بإلغاء الPCR للمسافر الذي تلقى جرعتين من اللقاح، وتحذير من التلاعب بالنتائج.
الأربعاء ٣١ مارس ٢٠٢١
صدر عن وزير الصحة العامة الدكتور حمد حسن قرار الغى فيه "فحص ال PCR الخاص ب COVID-19، عند الإنتقال عبر أي من المعابر الحدودية البرية أو البحرية أو الجوية، للمسافرين الذين سبق وتلقوا جرعتين من اللقاح|، وذلك بعد مدة خمسة عشر يوما على الأقل من تاريخ تلقي الجرعة الثانية، على أن يبرز المسافرون شهادة التلقيح عند عبورهم أيا من المعابر بغية إثبات حصولهم على جرعتين من اللقاح، مع التشديد على أن الجرعة الواحدة من لقاح COVID-19 لا تعتبر كافية لإلغاء فحص الـPCR". مذكرة بناء على تنبيه من الإنتربول و صدرت عن الوزير حسن مذكرة تشير إلى "تلقي وزارة الصحة العامة من منظمة الإنتربول تنبيها عن وجود منظمة إجرامية تعنى بتوفير اختبارات PCR مزيفة وتنشط في مطار Roissy/ فرنسا، حيث تقوم بالإستحصال على اختبارات أصلية من أجل تغيير تاريخها وهوية حاملها ومن ثم تأمين نتائج سلبية - رقمية أو مطبوعة للمسافرين، أو إيجابية للموظفين الراغبين في تعليق نشاطهم، وذلك لقاء مبالغ مالية". وتحذر المذكرة من "التلاعب بنتائج اختبارات PCR تحت أي ذريعة ومن أي جهة كانت، تحت طائلة اتخاذ التدابير القانونية بحق الجناة".
تنطلق الاستشارات النيابية غير المُلزمة في جوّ من التشنج نتيجة المقاطعة الشيعيّة.
بعيداً من لغة المؤامرات يتضح من مسار الاستشارات النيابية المُلزمة أنّ الثنائي الشيعي أدار معركته بشكل خاطئ في الحساب.
تم الإعلان رسمياً عن اختيار القاضي نواف سلام رئيساً مكلّفا لتشكيل الحكومة بعد نيله 85 صوتًا مقابل 9 لميقاتي و34 لا تسمية.
بدأت مرحلة جديدة في لبنان بانتخاب الرئيس جوزيف عون.
لا يزال المشهد السياسي اللبناني معقدًا ومن الصعب تحديد العدد الدقيق للنواب المؤيدين للعماد جوزيف عون وتوزيعهم على الكتل والشخصيات في مجلس النواب.
ضاقت المسافة الزمنيّة بين لبنان وموعد الانتخاب الرئاسيّ مع ارتفاع حظوظ العماد جوزيف عون.
دخلت معركة رئاسة الجمهورية في مرحلة احتساب الأصوات بين مؤيدي العماد جوزيف عون ومعارضيه.
تفصل أيام قليلة عن موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
تفصل أيام قليلة وحاسمة لبنان عن موعد انتخاب رئيس للجمهورية.
يدخل العام الجديد الدائرة السياسية من خلال ملف الانتخاب الرئاسي.