احتشد عدد من الناشطين إلى ساحة رياض الصلح، للمشاركة في تجمع إحتجاجي للمطالبة بحكومة إنتقالية، تحت شعار: "حقي إغضب، يوم الغضب الشعبي".
السبت ١٠ أبريل ٢٠٢١
رغم رداءة الطقس، احتشد عدد من الناشطين إلى ساحة رياض الصلح، للمشاركة في تجمع إحتجاجي للمطالبة بحكومة إنتقالية، تحت شعار: "حقي إغضب، يوم الغضب الشعبي". وحمل المحتجون الأعلام اللبنانية واللافتات الاحتجاجية.، وطالبوا برحيل الرؤساء الثلاثة، وبتشكيل حكومة مستقلة تعمل مع المجلس النيابي على اقرار قانون حول "الكابيتال كونترول"، كذلك التشدّد في موضوع التدقيق الجنائي، فضلًا عن ملفات وقضايا عدّة. المحتجون انتقلوا إلى ساحة الشهداء واعتبر عدد منهم أن توزيع الإعاشات من قبل أحزاب السلطة هو استراتيجية ذلّ تعتمدها للوصول الى الندوة البرلمانية في الانتخابات النيابية المقبلة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.