ظهر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني وولي العهد السابق الأمير حمزة معا للمرة الأولى منذ خلافهما الأخير.
الأحد ١١ أبريل ٢٠٢١
ظهر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني وولي العهد السابق الأمير حمزة يوم الأحد معا للمرة الأولى منذ خلاف هز البلاد، في احتفال بمناسبة مئوية تأسيس الدولة الأردنية. وأظهرت وسائل الإعلام الحكومية العاهل الأردني وأفرادا آخرين من العائلة المالكة يضعون أكاليل الزهور على النصب التذكاري للجندي المجهول والمقابر الملكية في قصر رغدان في عمان. وكان حمزة قد بايع الملك عبد الله في ساعة متأخرة من مساء يوم الاثنين الماضي بعد وساطة من العائلة المالكة عقب يومين من تحذير الجيش له بشأن أفعال قال إنها تستغل لتقويض أمن الأردن واستقراره. ويوم الأربعاء قال العاهل الأردني إن الفتنة وُئدت مضيفا "حمزة اليوم مع عائلته في قصره تحت رعايتي"، لكن غياب الأمير، بعد ظهوره في مقطع فيديو في الثالث من أبريل نيسان قال فيه إنه طُلب منه ألا يغادر بيته، أدى إلى تكهنات حول مكان وجوده. وأعلنت الحكومة الأسبوع الماضي أن الجيش حذر حمزة بشأن تصرفات تستهدف "الأمن والاستقرار" في الأردن وقالت إنه تواصل مع جهات خارجية فيما يتعلق بمخطط لزعزعة استقرار البلاد وإنه خضع لتحقيق لبعض الوقت. وكان من المتوقع على نطاق واسع أن يخلف حمزة الملك عبد الله على العرش لكن الملك استبعده من ولاية العهد وعين بدلا منه ابنه الأمير الحسين وليا للعهد في عام 2004.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.