خسر لبنان ضمان مقعد في الدور الآسيوي الحاسم المؤهل لمونديال قطر.
الأربعاء ٠٩ يونيو ٢٠٢١
دفع منتخب لبنان ثمن اهتزاز شباك الحارس مهدي خليل من كرتين ثابتتين، الى إكماله الدقائق الأخيرة من المباراة مع تركمانستان بعشرة لاعبين، بعد طرد المدافع نور منصور ببطاقة حمراء، فسقط 2 - 3 (الشوط الاول 0 - 0)، في المباراة التي أجريت بينهما قبل ظهر اليوم على ملعب جويانغ في كوريا الجنوبية، في المجموعة الآسيوية الثامنة من التصفيات المزدوجة المؤهلة لمونديال قطر 2022 وكأس آسيا في الصين 2023. وحرمت الخسارة لبنان ضمان مقعد في الدور الآسيوي الحاسم المؤهل لمونديال قطر، والتأهل المباشر لنهائيات كأس آسيا في الصين، علما أن مصير "منتخب الأرز" لا يزال في يده في أرض الملعب في حال تخطيه كوريا الجنوبية مستضيفة التجمع الخاص بالمجموعة الأربعاء المقبل. وتأخر المنتخب اللبناني 0 - 1 بكرة رأسية لظفار باياجانوف في الدقيقة 60، اذ تطاول بنجاح لضربة حرة من يمين المنطقة، وأودع الكرة شباك الحارس مهدي خليل. إلا أن الرد اللبناني جاء صاعقا عبر المهاجمين الاحتياطي ربيع عطايا وحسن "سوني" سعد ليمنحا لبنان التقدم 2 - 1 في غضون دقيقتين. وسجل عطايا إصابة التعادل 1 - 1 اثر مجهود فردي، اذ اقتحم المنطقة التركمانية وأرسل الكرة أرضية الى يمين الحارس في الدقيقة 73. وفي الدقيقة 75 منح سعد التقدم للبنان 2 - 1 بتسديدة من خارج المنطقة الى المقص الأيمن لمرمى الحارس التركماني. وفي الدقيقة 86 ومن كرة ثابتة من ضربة حرة من خارج المنقطة، منح اناغولييف غوشميرات التعادل لتركمانستان 2 - 2 بكرة حولها بسن قدمه الى شباك الحارس خليل. وتلا ذلك طرد الحكم للمدافع نور منصور ببطاقة حمراء. وفي الدقيقة 90 الأخيرة، سجل التيموراد انتاديورديف إصابة الفوز 3 - 2 لتركمانستان بكرة سددها أرضية من داخل المنطقة الى يسار الحارس خليل. المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.