كشفت فولكس فاجن إن اختراق البيانات لدى البائع أثر على 3.3 مليون شخص في أمريكا الشمالية.
السبت ١٢ يونيو ٢٠٢١
كشفت فولكس فاجن إن اختراق البيانات لدى البائع أثر على 3.3 مليون شخص في أمريكا الشمالية. قالت وحدة فولكس فاجن الأمريكية (VOWG_p.DE) في الولايات المتحدة إن خرق البيانات لدى أحد البائعين أثر على أكثر من 3.3 مليون عميل ومشتري محتمل في أمريكا الشمالية. كان جميع المتأثرين تقريبًا من العملاء الحاليين أو المحتملين لشركة Audi ، إحدى العلامات التجارية الفاخرة لشركة صناعة السيارات الألمانية. ذكرت مجموعة فولكس فاجن الأمريكية أن طرفًا ثالثًا غير مصرح به حصل على معلومات شخصية محدودة عن العملاء والمشترين المهتمين من بائع تستخدمه علامات أودي فولكس فاجن وبعض التجار الأمريكيين والكنديين للمبيعات والتسويق الرقمي. تم جمع المعلومات للمبيعات والتسويق بين عامي 2014 و 2019 وكانت في ملف إلكتروني تركه البائع بشكل غير آمن. أخبرت الشركة المنظمين أن الغالبية العظمى من العملاء لديهم فقط أرقام هواتف وعناوين بريد إلكتروني يحتمل أن تتأثر بخرق البيانات. في بعض الحالات ، تتضمن البيانات أيضًا معلومات حول مركبة تم شراؤها أو تأجيرها أو الاستفسار عنها. أكدت فولكس فاجن أنّ 90 ألف عميل من عملاء أودي والمشترين المحتملين تأثرت ببيانات حساسة تتعلق بأهلية الشراء أو التأجير، وأشارت فولكس فاجن الي أنّها ستقدم خدمات حماية ائتمانية مجانية لهؤلاء الأفراد. تتألف البيانات الحساسة من أرقام رخصة القيادة في أكثر من 95٪ من الحالات. تضمن عدد صغير من السجلات بيانات إضافية مثل تواريخ الميلاد وأرقام الضمان الاجتماعي وأرقام الحسابات. لا يعتقد صانع السيارات بوجود معلومات حساسة في كندا. تعتقد شركة فولكس فاجن أنه تم الحصول على البيانات في وقت ما بين أغسطس 2019 ومايو من هذا العام ، عندما حددت شركة صناعة السيارات مصدر الحادث.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.