عممت مصلحة الطب الوقائي في وزارة الصحة العامة، إرشادات صحية من الواجب اتباعها في حال التعرض لعضة كلب أو لدغة عقرب.
الإثنين ٠٢ أغسطس ٢٠٢١
عممت مصلحة الطب الوقائي في وزارة الصحة العامة، إرشادات صحية من الواجب اتباعها في حال التعرض لعضة كلب أو لدغة عقرب وذلك حفاظا على صحة المريض في ظل تسجيل ارتفاع في داء الكلب، وفي أعداد الذين تعرضوا للدغات ولسعات من قبل الحيوانات الاليفة والشاردة والبرية. "اولا: التشديد على الالتزام بما يلي في ما يخص مكافحة داء الكلب: - عدم الاقتراب مطلقا من الحيوانات الشاردة او البرية. - الحفاظ على صحة الحيوان الاليف في حال اقتنائه وذلك من خلال تلقيحه بصورة منتظمة وابقائه بعيدا عن الحيوانات البرية او الشاردة. - في حال التعرض لخدش او عقر من قبل اي حيوان (حتى لو كان اليفا) يجب غسل الجرح بالماء والصابون ومن ثم تطهيره بالمواد المطهرة (مثل صبغة اليود) والتوجه فورا الى اقرب مستشفى او مركز متخصص خلال فترة لا تتعدى ال24 ساعة. - تجنب قتل الحيوان الذي تسبب بالحادثة والحرص قدر الامكان على وضع الحيوان في مكان آمن ومراقبته لمدة 10 ايام. وفي هذا المجال تلفت المصلحة إلى أن "الازمة الاقتصادية الحادة وتخفيض دعم مصرف لبنان وتأخير الحوالات المالية ادى الى شح شديد في الادوية المضادة لداء الكلب من لقاحات وامصال، وتسعى وزارة الصحة العامة لتأمينها بالسرعة الممكنة من خلال الجهات المانحة ودول صديقة. ثانيا: بالنسبة للدغات العقارب: - تعتبر العقارب المتواجدة في لبنان بطبيعتها غير مهددة للحياة بحسب المعطيات العلمية. لذلك لا يتم تصنيع أمصال مضادة خاصة بالعقارب المتواجدة في بلدنا في اي منطقة من العالم. - في حال التعرض للدغة عقرب، تطلب المصلحة من المواطنين التوجه فورا الى اقرب مستشفى لمعالجة العوارض، لان السرعة في علاج العوارض من الم وتورم تعتبر اساسية في التعافي. - ان وزارة الصحة ممثلة بمعالي وزير الصحة العامة، قد اعطت موافقة منذ حوالى عام لمجموعة من الباحثين الذين يعملون بالتعاون مع الجامعة الاميركية في بيروت لاجراء دراسات وتجارب حية حول العقارب المتواجدة في منطقتنا الجغرافية، لدرس امكانية تصنيع امصال مضادة لها في حال الحاجة اليها. ثالثا: بالنسبة للسعات الافاعي: التوجه فورا الى اقرب مستشفى حكومي الذي يعود إليه تقييم الوضع الصحي للمصاب ومدى الحاجة لاعطائه الامصال المضادة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.