كشفت معلومات أن الغارات الاسرائيلية استهدفت مواقع لتطوير الاسلحة في محيط دمشق.
الجمعة ٠٣ سبتمبر ٢٠٢١
أعلنت وكالة "سانا" أن الدفاعات الجوية في الجيش العربي السوري تصدت بعد منتصف الليلة، لعدوان إسرائيلي بالصواريخ في محيط دمشق وأسقطت معظم الصواريخ المعادية. وذكر مصدر عسكري للوكالة أنه "حوالى الأولى و26 دقيقة من فجر اليوم، نفذ العدو الإسرائيلي عدوانا جويا من اتجاه جنوب شرق بيروت مستهدفا بعض النقاط في محيط مدينة دمشق، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها واقتصرت الخسائر على الماديات". وافاد "المرصد السوري" بأن "الضربات الإسرائيلية استهدفت مواقع عسكرية لقوات النظام تستخدمها مليشيات إيرانية لتطوير الأسلحة في كل من البحوث العلمية في منطقة برزة وجمرايا في ريف العاصمة دمشق، من دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، فيما هرعت سيارات الإسعاف إلى الموقع المستهدف وفرضت طوقًا أمنيًا حول المنطقة". وأشارت "الحدث" الى ان الغارات جاءت بعد حديث إسرائيلي عن هبوط طائرتي شحن إيرانيتين بمطار دمشق وان إسرائيل تقصد استهداف معامل تحسين دقة الصواريخ الإيرانية في سوريا. وسمع القاطنون في العاصمة اللبنانية بيروت وضواحيها حوالي الساعة 1.15 فجر اليوم الجمعة، هدير طائرات حربية حلقت على علوّ متوسط ولدقائق قليلة، لتبيّن انها أغارت لاحقا على مواقع عسكرية في العاصمة السورية دمشق، انطلاقا من منطقة جبل لبنان. واكد "المرصد السوري المعارض" ان انفجارات عنيفة تدوي في مدينة دمشق ومحيطها نتيجة ضربات إسرائيلية على مواقع عسكرية، ومحاولة المضادات الأرضية التابعة للنظام السوري التصدي لها في سماء المنطقة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.