عززت الامارات العربية حكومتها لمواجهة التحديات الاقتصادية المقبلة.
الأحد ٢٦ سبتمبر ٢٠٢١
أعلن رئيس وزراء دولة الإمارات وحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم تغييرات وزارية تضمنت تعيين وزير جديد للمالية ووزيرة للبيئة. وجرى تعيين الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم وزيرا للمالية ونائبا لرئيس الوزراء. والشيخ مكتوم هو النائب الحالي لحاكم دبي.وتم تعيين محمد بن هادي الحسيني وزيرا للدولة للشؤون المالية ليحل محل عبيد حميد الطاير، بينما جرى تعيين مريم المهيري وزيرة للتغير المناخي والبيئة. واحتفظ سهيل بن محمد المزروعي بمنصبه كوزير للطاقة، لكنه تولى إلى جانب ذلك دور وزير البنية التحتية مما يعكس الدمج بين الوزارتين وأعلن الشيخ محمد هذه التغييرات على تويتر إلى جانب عدد من التغييرات الهيكلية، وقال "المنهجية الجديدة تأتي مع إنجاز خطتنا السابقة، رؤية الإمارات 2021"، والتي حققنا خلالها طموحاتنا للعشر سنوات السابقة. يأتي هذا الإعلان في إطار سعي بلدان الخليج إلى تأمين استثمارات ورفع مكانتها على الساحة الدولية مع تراجع أهمية النفط. وأعلنت الإمارات في الآونة الأخيرة إطلاق 50 مبادرة اقتصادية جديدة لزيادة القدرة التنافسية للبلاد وجذب استثمارات أجنبية مباشرة قيمتها 550 مليار درهم (150 مليار دولار) في الأعوام التسعة المقبلة. وسبق أن اتخذت الإمارات عدة إجراءات في السنة الماضية لجذب استثمارات وأجانب للمساهمة في تحقيق انتعاش اقتصادي ومواجهة تداعيات جائحة كوفيد-19 كما تأتي التغييرات وسط منافسة اقتصادية متزايدة من السعودية التي تسعى أيضا إلى أن تكون مركزا للتجارة والأعمال في المنطقة. المصدر: وكالة رويترز
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.