بدأ مبعوث فاتيكاني جولة على رعايا الكاثوليك في المناطق السورية.
الثلاثاء ٢٦ أكتوبر ٢٠٢١
وصل عميد مجمع الكنائس الشرقية الكاردينال ليوناردو ساندري الى سوريا مساء أمس، في زيارة تستمر حتى الثالث من تشرين الثاني المقبل. وقالت صحيفة "مجلس المطارنة الإيطاليين" إن الزيارة "تحمل قرب وتضامن البابا فرنسيس للجماعات الكاثوليكية في سوريا". وأفاد موقع الفاتيكان نقلا عن بيان لمجمع الكنائس الشرقية أنه كان قد تم تحديد الموعد سابقا في نيسان عام 2020 وتأجل بسبب وباء كورونا، و"يتم الآن ببركة الأب الأقدس وبالتنسيق مع السفارة البابوية في دمشق، في الرغبة لحمل قرب وتضامن البابا فرنسيس للجماعات الكاثوليكية في سوريا، التي امتحنتها سنوات من الحرب وتحتاج إلى وقفة من التمييز والتحقق الرعوي". ولفت البيان الى أن ساندري سيكون له اجتماعات مختلفة "أولا اللقاء مع السلطات الكاثوليكية في سوريا والقداس الإلهي مع بطريرك أنطاكية للروم الملكيين صاحب الغبطة يوسف العبسي يليه لقاء مع كهنة الروم الملكيين في دمشق وبصرى-حوران، وزيارات إلى مكاتب كاريتاس سوريا، وجمعية القديس منصور دي بول، ودار أيتام القديس بولس، ومستوصف كشكول، والمستشفى الإيطالي والمستشفى الفرنسي، والرهبان الساليزيان، ومراكز الكنائس السريانية والكلدانية والأرمنية. واللقاء مع المكرسين في دمشق وجنوب سوريا بالقرب من كنيسة القديس بولس في دمشق بالإضافة إلى اللقاء مع بعض الدبلوماسيين المعتمدين في سوريا". كذلك ستكون له محطات في طرطوس وحمص، مع أبرشيات السريان والموارنة والروم الملكيين، والاحتفال بالقداس الإلهي وزيارة قبر الأب اليسوعي فرانس فان دير لوخت وكاتدرائيات السريان الأرثوذكس والروم الأرثوذكس. وينتقل عميد مجمع الكنائس الشرقية إلى حلب حيث سيحتفل بالقداس الإلهي بالطقس اللاتيني في النيابة البطريركية، وسيلتقي المكرسين ورؤساء الجمعيات الخيرية وكهنة المدينة، على أن يحتفل بعدها بصلاة مسكونية سيليها لقاء بين الأديان. بعدها ستتخلل الزيارة وقفات صلاة قصيرة في كل من الكاتدرائيات الكاثوليكية في المدينة (حيث يتواجد أساقفة الموارنة والروم الملكيين والسريان والأرمن والكلدانيين واللاتين)، ليغادر بعدها إلى يبرود ومعلولا، قبل أن يعود إلى دمشق ومن هناك إلى روما.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.