يزور مستشار الأمن الوطني الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد طهران يوم الاثنين للقاء مع عدد من كبار المسؤولين الايرانيين.
الأحد ٠٥ ديسمبر ٢٠٢١
قال موقع إخباري تابع للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني يوم الأحد إن مستشار الأمن الوطني الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد سيزور طهران يوم الاثنين للقاء مع عدد من كبار المسؤولين وبحث سبل تطوير العلاقات الثنائية. ولم يرد تعليق على الفور من وزارة الخارجية في الإمارات عن زيارة الشيخ طحنون أحد أخوة الحاكم الفعلي للبلاد ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد ورئيس الشركة القابضة (إيه.دي.كيو) المملوكة لحكومة أبوظبي. وذكر موقع نور نيوز أن الشيخ طحنون سيجتمع مع الأمين العام للمجلس علي شمخاني ومسؤولين إيرانيين آخرين في طهران. وكانت الإمارات بدأت في 2019 التواصل مع إيران في أعقاب هجمات على ناقلات نفط في منطقة الخليج وعلى منشآت نفطية سعودية. وفي نيسان بدأت السعودية محادثات مباشرة مع إيران وصفتها الرياض بأنها ودية لكنها استكشافية إلى حد كبير. وقال أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات، الشهر الماضي "نتوجه نحو تعزيز الجسور وتصفير المشاكل... والانفتاح على جيراننا... ومنهم الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وذلك في إطار سياسة الانفتاح والبناء على المشتركات وإدارة الاختلافات". وتأتي زيارة الشيخ طحنون بعد أيام من توقف محادثات غير مباشرة يوم الجمعة بين واشنطن وطهران حول إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، وأبدى مسؤولون غربيون استياءهم من مطالب كثيرة قدمتها إيران. وقال مسؤول أمريكي كبير إن إيران قدمت مقترحات فيها تراجع عن كل شيء وعن أي حلول، وسط طرحتها طهران في جولات المحادثات الست السابقة التي بدأت في نيسان وتوقفت في حزيران بعد انتخاب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، وهو من غلاة المحافظين.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.