انطلق في دور السينما الفيلم الجديد للمثل ليوناردو دي كابريو.
الجمعة ١٠ ديسمبر ٢٠٢١
يصف ليوناردو دي كابريو فيلمه الجديد Don't Look Up (لا تبحث عن) بأنه هدية. ليس لأنه عمل مع ممثلين من بينهم جينيفر لورانس ، وكيت بلانشيت ، وميريل ستريب ، وتيموث شالاميت وجونا هيل ، على سبيل المثال لا الحصر ، ولكن لأن الفيلم يجسد مخاطر تغير المناخ ، بينما يجعل الناس يضحكون أيضًا. قال دي كابريو ، أحد أكثر الناشطين صخبا في مجال البيئة في هوليوود: "أعتقد أننا ،جميعًا، نظرنا إلى هذا الفيلم على أنه هدية فريدة بشكل لا يصدق". أضاف: "كنا نرغب في إيصال الرسالة بشأن أزمة المناخ ، ففكك آدم (مكاي) الشيفرة من خلال إنشاء هذه الرواية الفلمية". كشف دي كابريو عن أنه انجذب إلى الفيلم لأنه أراد أن يدعم العلماء، وقال: "أردت أن أرفع قبعتي للأشخاص الذين يكرسون حياتهم لهذه القضية ، والذين يعرفون ما الذي يتحدثون عنه ". انطلق عرض فيلم "لا تبحث الآن" في دور السينما يوم الجمعة وعلى Netflix في 24 ديسمبر/كانون الاول . يلقي الفيلم نظرة ساخرة على كيفية تعامل وسائل الإعلام والسياسيين مع قضايا المناخ. يرى هذا الواقع – المؤامراتي، عالمان متواضعان من علماء الفلك (يلعبهما دي كابريو ولورانس)، يحاولان تحذير عالم لا يبدو أنه يهتم بمذنب ضخم في طريقه لتدمير الأرض في غضون ستة أشهر. وكان دي كابريو يتطلع إلى عمل فيلم عن أزمة المناخ ، لكن "العثورعلى النهج الصحيح كان صعبًا ، حتى الآن" حسب تعبيره. قال المخرج آدم مكاي إنه في حين ينظر الناس إلى الفيلم على أنه يتخذ موقفًا سياسيًا ، فإن الحيلة السينمائية الكبرى هي أننا نريد من الناس أن تضحك. أضاف: "إنها كوميديا في جذورها". يتمنى دي كابريو ،الممثل الحائز على جائزة الأوسكار، التقدم في الجهود المبذولة لمعالجة أزمة المناخ، وقال: "نأمل أن تبدأ أفلام في إنشاء حوارات مختلفة لإحداث تغييرات هائلة" في قضية المناخ.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.