فتحت السعودية أبوابها لثلاثة ديبلوماسيين ايرانيين يعملون في منظمة التعاون الاسلامي.
الإثنين ١٧ يناير ٢٠٢٢
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده أن ثلاثة دبلوماسيين إيرانيين وصلوا إلى السعودية لشغل مناصب في مقر منظمة التعاون الإسلامي في جدة. وبدأت إيران والسعودية، اللتان قطعتا العلاقات الدبلوماسية في 2016، محادثات مباشرة العام الماضي وعقدتا أربع جولات في العراق. ووصفت السعودية المحادثات بأنها ودية لكنها استكشافية. وذكرت معلومات موثوقة أنّ تبادلا لفتح السفارات في البلدين سيتم في في وقت لاحق. تتزامن هذه المعطيات الايجابية في العلاقات السعودية الايرانية مع تحولات غير واضحة تجري في محادثات فيينا بشأن الملف النووي الايراني. لكنّ ملف اليمن لا يزال عقبة كبيرة أمام تحسن العلاقات بين البلدين إضافة الى مناطق اقليمية ساخنة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.