تستعد بريطانيا للاحتفال باليوبيل البلاتيني لتبوأ الملكة اليزابيت عرشها.
السبت ٠٥ فبراير ٢٠٢٢
تحتفل الملكة إليزابيث بذكرى مرور 70 عامًا على العرش البريطاني. تُعتبرولايتها لا سابق لها من أيّ من أسلافها على مدار الألف عام الماضية ، ولم يحقق هذا الرقم القياسي سوى عدد قليل من الملوك في العالم. أصبحت إليزابيث البالغة من العمر 95 عامًا ملكة بريطانيا وأكثر من عشرة من الممالك الأخرى بما في ذلك كندا وأستراليا ونيوزيلندا بعد وفاة والدها الملك جورج السادس في 6 شباط/فبراير 1952 ، بينما كانت في كينيا في جولة دولية. نقل الخبر إليها زوجها الأمير فيليب ، الذي توفي العام الماضي عن 99 عامًا بعد أكثر من سبعة عقود بجانبها. ستحتفل إليزابيث بـيوم التتويج، على انفراد كما هو معتاد ، ولا تنظر إليه على أنه شيء يُحتفل به. لكن ستكون هناك أربعة أيام من الأحداث الوطنية للاحتفال باليوبيل البلاتيني لها في حزيران/ يونيو. قال رئيس الوزراء بوريس جونسون أمام البرلمان: "في حين أنه لحظة احتفال وطني ، فإنه سيكون يومًا مليئًا بالعواطف المختلطة لجلالة الملكة ، حيث يصادف هذا اليوم أيضًا مرور 70 عامًا على وفاة والدها الحبيب جورج السادس"، وأضاف أنّ"خدمتها لا تعرف الكلل". واصلت إليزابيث أداء واجباتها الرسمية حتى التسعينيات من عمرها ، لكنها لم تظهر إلا قليلاً في الأماكن العامة منذ أن أمضت ليلة في المستشفى في أكتوبر / تشرين الأول الماضي بسبب مرض غير محدد ، ثم طلب منها الأطباء الراحة. ومع ذلك ، نشر قصر باكنغهام لقطات لها قبل الذكرى التي تصادف يوم الأحد ، وهي تشاهد اليوبيل الملكي السابق ،لجدتها الكبرى الملكة فيكتوريا التي احتفلت بعيدها الخمسين على العرش في عام 1887 . ولكن في عام 2015 ، تفوقت الملكت اليزابيت على فيكتوريا بصفتها صاحبة أطول فترة حكم لبريطانيا في خط يعود أصله إلى الملك النورماندي ويليام الأول وغزو إنغلترا عام 1066. من المفارقات أن إليزابيث لم تكن مقدرة لأن تكون ملكة عند ولادتها ، ولم تصبح ملكة إلا لأن عمها إدوارد الثامن تنازل عن العرش ليكون مع المطلقة الأمريكية واليس سيمبسون.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.