أحدث تصريح الوزير سعادة الشامي عن افلاس الدولة ومصرف لبنان بلبلة.
الإثنين ٠٤ أبريل ٢٠٢٢
تفاعل اعلان نائب رئيس مجلس الوزراء سعادة الشامي، أمس الأحد، أن الدولة اللبنانية مفلسة وكذلك مصرف لبنان، قائلاً: "للأسف الخسارة وقعت". فصدر عن حاكم مصرف لبنان البيان الآتي: "يهم حاكم مصرف لبنان رياض سلامة التوضيح بأن ما يتم تداوله حول إفلاس المصرف المركزي غير صحيح. فبالرغم من الخسائر التي أصابت القطاع المالي في لبنان، والتي هي قيد المعالجة في خطة التعافي التي يتم اعدادها حاليا من قبل الحكومة اللبنانية بالتعاون مع صندوق النقد الدولي، لا زال مصرف لبنان يمارس دوره الموكل اليه بموجب المادة ٧٠ من قانون النقد والتسليف و سوف يستمر بذلك". وكان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي قال من كلمنصو خلال لقائه رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ردا على سؤال عن البلبلة التي أحدثها تصريح نائبه في الحكومة سعادة الشامي: "كما فهمت من نائب رئيس الحكومة ان ما أخذ من حديثه كان مجتزأ وهو قصد بما قاله السيولة وليس الملاءة". وهذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها مسؤول كبير عن افلاس الدولة، وكان أول من أشار الى هذا الافلاس ونفي كلامه هو البطريرك ماربشارة بطرس الراعي في آذار من العام ٢٠١٨ حين نقل عن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون أن البلد"مفلس" .
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.