حصل اشكال كبير بين الرياضي والحكمة أدى الى توقف المباريات وانسحاب الفريق الاخضر.
الأحد ١٠ أبريل ٢٠٢٢
توقفت مباراة ديربي بيروت في بطولة كرة السلة بين الرياضي والحكمة، إثر إشكال كبير على ملعب المنارة شهد تدخّل القوى الأمنية في نهاية الربع الثالث. وكانت النتيجة 56-52 لصالح الرياضي. وأعلن رئيس نادي الحكمة إيلي يحشوشي أن النادي لن يكمل المباراة مهما كان قرار الحكام. ومع قرار النادي الأخضر بالانسحاب من الملعب وعدم استكمال المباراة، تم اعتباره خاسرًا بنتيجة 20-0. وعقد الاتحاد اللبناني لكرة السّلة جلسة طارئة برئاسة أكرم الحلبي وحضور جميع الأعضاء، وصدر عن الاتحاد القرارات التالية: بموجب المادة 149 من النظام الداخلي تمّ: – توقيف جمهور نادي الرياضي 6 مباريات وتغريمهم 500 وحدة. – تثبيت قرار الحكّام بتخسير نادي الحكمة 20 – صفر، مع إعطاء الحق للنادي بالطعن أمام لجنة الاعتراض والاستئناف. – توقيف إداريين من الفريقين بناء للمادة 148. وأكّد الحلبي أنّه “سوف يتم نقل مباريات الرياضي إلى ملعب محايد تجنباً للمساس بالسلم الأهلي” معتبراً أنّ “ما حصل اليوم هو تهديد للسلم الأهلي ومطالباً الأجهزة الأمنية بفتح تحقيق فوري بما حصل سيّما وأنّه عرّض حياة الكثيرين للخطر، كما تعرّض عناصر من الأجهزة الأمنية للإصابة”. وقال الحلبي أنّه “في حال ظنّ البعض أنهّم بهذه الطريقة يقضون على كرة السلة اللبنانية فهذا لن يحصل وسنتابع ولو على ملعب محايد ومن دون جمهور”.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.