عرضت دول عدة المساعدة على تونس لتجنب كارثة بيئية بعد غرق سفينة وقود قبالة سواحلها.
الأحد ١٧ أبريل ٢٠٢٢
ذكرت وزارة الدفاع التونسية ان دولا عرضت المساعدة على تونس للسيطرة على الوضع بعد غرق سفينة تجارية تحمل ما يصل إلى ألف طن من الوقود قبالة سواحل قابس في محاولة لتجنب كارثة بيئية. وغرقت السفينة المتجهة من غينيا الاستوائية إلى مالطا يوم الجمعة وأنقذت البحرية جميع أفراد الطاقم السبعة. وقال مسؤولون إن السفينة كانت تحمل ما بين 750 طنا وألف طن من الوقود وأرسلت نداء استغاثة على بعد سبعة أميال من قابس استجابت له البحرية التونسية. وأعلنت وزارة الدفاع أن البحرية التونسية ستتدخل مع الدول التي أبدت رغبتها في المساعدة للحيلولة دون وقوع تلوث بحري وتجنبا لكارثة بيئية بحرية. وقالت اذاعة موزاييك في تونس إن إيطاليا عرضت المساعدة وأنه من المتوقع أن ترسل بارجة متخصصة في التعامل مع الكوارث البحرية. وفتحت النيابة العامة يوم السبت تحقيقا لتحديد المسؤوليات والاستماع إلى طاقم السفينة. وقالت وزارة البيئة إن سبب الحادث هو سوء الأحوال الجوية. وأضافت الوزارة أن السلطات شكلت خلية أزمة وتعمل على تجنب كارثة بيئية والحد من أي تأثير محتمل. وقالت إنه سيتم وضع حواجز للحد من انتشار الوقود وتطويق السفينة قبل سحب ما تسرب منها. ويواجه ساحل قابس بجنوب البلاد تلوثا كبيرا منذ سنوات حيث تقول منظمات بيئية إن منشآت صناعية في المنطقة تقوم بإلقاء النفايات مباشرة في البحر.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.