توقع وزير الخارجية الاسرائيلي يائير يانير تطبيعا مع السعودية ولكن في عملية طويلة وحذرة.
الثلاثاء ٣١ مايو ٢٠٢٢
قال وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إن التوصل إلى اتفاق لتطبيع العلاقات مع السعودية سيكون "عملية طويلة وحذرة"، لكن إسرائيل تعتقد أن في الإمكان إتمام ذلك. وتأمل إسرائيل في البناء على اتفاقات عام 2020، التي توسطت فيها الولايات المتحدة، مع أربع دول إسلامية، وتقيم علاقات دبلوماسية مع السعودية. واشترطت المملكة أن يستند أي تطبيع نهائي مع إسرائيل إلى معالجة مسعى الفلسطينيين لإقامة دولة على الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967. وقال لابيد، متحدثا لإذاعة الجيش الإسرائيلي، إنه في حالة التوصل إلى اتفاق، فلن يأتي في إعلان مفاجئ مثلما حدث في اتفاقات سابقة مع دول من بينها الإمارات والبحرين. وأضاف لابيد "لن نستيقظ ذات صباح على مفاجأة، بل ستكون عملية طويلة وحذرة على الجانبين. هناك مصالح أمنية لكلا البلدين". وقال إنها ستكون "عملية بطيئة من التفاصيل الصغيرة"، لكنه يعتقد أنه يمكن التوصل إلى اتفاق. وأضاف "نعمل على الأمر مع الأمريكيين وبعض أصدقائنا في دول الخليج وعلى مستويات مختلفة. مصر بالطبع طرف مهم".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.