أثنى البيت الابيض على دور العاهل السعودي الملك سلمان وولي العهد في تمديد الهدنة في اليمن.
الجمعة ٠٣ يونيو ٢٠٢٢
اتخذ البيت الأبيض خطوة نادرة بالاعتراف بالدور الذي قام به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في تمديد هدنة في اليمن يوم الخميس، قبل زيارة من المتوقع أن يقوم بها الرئيس جو بايدن إلى الرياض. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير للصحفيين إن العاهل السعودي الملك سلمان وولي العهد يستحقان الثناء على دورهما في تمديد الهدنة الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق يوم الخميس. وأضافت أن "الهدنة لم تكن ممكنة دون انتهاج الدبلوماسية التعاونية من (أطراف) بالمنطقة. نقر بشكل خاص بقيادة الملك سلمان وولي عهد المملكة العربية السعودية في المساعدة على تعزيز الهدنة". وفي الآونة الأخيرة، قال البيت الأبيض يوم الأربعاء إن بايدن لا يزال يشعر بأن بن سلمان "منبوذ" لما تقول المخابرات الأمريكية إنه دوره في قتل وتقطيع أوصال الصحفي بجريدة واشنطن بوست جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في تركيا عام 2018. وتنفي الحكومة السعودية أي دور لولي العهد في مقتل خاشقجي. وتقول مصادر مطلعة إن بايدن يخطط للقيام بزيارة إلى المملكة العربية السعودية بالتزامن مع رحلة إلى أوروبا وإسرائيل في أواخر يونيو حزيران. وتستهدف الزيارة تعزيز العلاقات مع السعودية في وقت يحاول فيه بايدن إيجاد سبل لخفض أسعار البنزين المرتفعة في الولايات المتحدة. وذكرت مصادر أن بايدن سيحضر قمة دول مجلس التعاون الخليجي التي تعقد في الرياض. ولم تؤكد المتحدثة باسم البيت الأبيض زيارة بايدن المزمعة، لكنها قالت "ما يركز عليه الرئيس أولا وقبل أي شيء هو مشاركاته مع الزعماء الأجانب لدفع المصالح الأمريكية. هذا هو الحال مع السعودية وأي مكان آخر". وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض إن بايدن كان يتطلع لفرص الاجتماع مع قادة الشرق الأوسط وسيفعل ذلك "إذا قرر أنه يخدم مصالح الولايات المتحدة... وأن مثل هذا الاجتماع يمكن أن يسفر عن نتائج". وأضاف "مما لا شك فيه أيضا أنه مثل العديد من البلدان التي نتشارك معها المصالح، لدينا مخاوف مرتبطة بسجلات هذه الدول لحقوق الإنسان وسلوكها في الماضي. نناقش هذه المخاوف معهم مثلما نفعل مع الآخرين". وتابع "هناك أيضا أولويات استراتيجية يتعين الاهتمام بها وكثفنا اتصالاتنا ودبلوماسيتنا في الآونة الأخيرة وسنواصل ذلك". ويساهم قرار تكتل أوبك+ زيادة إنتاج النفط 200 ألف برميل يوميا في يوليو تموز وأغسطس آب في دعم احتمالات قيام بايدن بجولته. ورحب البيت الأبيض بقرار أوبك. المصدر: وكالة رويترز
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.