حلّ لبنان في المرتبة 13 عربيا، و138 عالميا في قاذمة معهد السلام والاقتصاد العالمي.
الأحد ١٩ يونيو ٢٠٢٢
صدر معهد السلام والاقتصاد العالمي "مؤشر السلام العالمي لعام 2022" حيث جاءت قطر في المرتبة الأولى عربيًّا، بعد أن حلت في المرتبة 23 عالميًّا من بين 163 دولة. وقال التقرير إن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تبقى "الأقل" في مؤشر السلام في العالم للعام السابع على التوالي، رغم تحسن بعض المؤشرات بشكل طفيف. وكشفت نتائج المؤشر تحسن النتائج الإجمالية في 12 دولة من بين 20 دولة في المنطقة، فيما سجلت ثمانية دول تدهوراً في مؤشر السلام. وجاء اليمن في ذيل قائمة الدول، ليصبح الأقل بمؤشر السلام في الشرق الأوسط وحتى في العالم، ويحل مكان سوريا التي كانت في تلك المرتبة منذ 2014. وشهد السودان أكبر تدهور في مؤشر السلام في المنطقة، واحتل رابع أقل مرتبة بمؤشر السلام بعدما شهد تدهوراً في جميع المجالات، فيما تحسّنت المؤشرات في ليبيا بعد هدوء نسبي خلال الفترة الماضية، ولكنها تبقى من الدول الأقل على مؤشر السلام العالمي. وهذا ترتيب الدول العربية وفق "مؤشر السلام العالمي" لعام 2022: قطر: في المرتبة 1 عربيا، و23 عالميا الكويت: في المرتبة 2 عربيا، و39 عالميا الأردن: في المرتبة 3 عربيا، و57 عالميا الإمارات: في المرتبة 4 عربيا، و60 عالميا عُمان: في المرتبة 5 عربيا، و64 عالميا المغرب: في المرتبة 6 عربيا، و74 عالميا تونس: في المرتبة 7 عربيا، و85 عالميا البحرين: في المرتبة 8 عربيا، و99 عالميا الجزائر: في المرتبة 9 عربيا، و109 عالميا السعودية: في المرتبة 10 عربيا، و119 عالميا مصر: في المرتبة 11 عربيا، و126 عالميا الأراضي الفلسطينية: في المرتبة 12 عربيا، و133 عالميا لبنان: في المرتبة 13 عربيا، و138 عالميا ليبيا: في المرتبة 14 عربيا، و151 عالميا السودان: في المرتبة 15 عربيا، و154 عالميا العراق: في المرتبة 16 عربيا، و157 عالميا سوريا: في المرتبة 17 عربيا، و161 عالميا اليمن: في المرتبة 18 عربيا، و162 عالميا. وعالميا، تراجع مؤشر السلام العالمي إلى أدنى مستوى منذ 15 عاماً بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي بعد جائحة كورونا، والحرب الروسية على أوكرانيا. وأظهرت نتائج المؤشر أن الوفيات الناجمة عن الصراعات تدهورت بشكل حاد بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، فيما تحسّنت المؤشرات المتعلقة بالإرهاب، إذ لم تسجل 70 دولة أي هجمات خلال عام 2021، وهي أفضل نتيجة منذ عام 2008. وحذر التقرير من انعدام الأمن الغذائي، وعدم الاستقرار السياسي على مستوى العالم، إذ تتعرض أفريقيا وجنوب آسيا والشرق الأوسط لأكبر تهديد. وقدر التقرير الأثر الاقتصادي للعنف في 2021 بـ 16.5 تريليون دولار، ما يعادل 11 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، أو ما يعادل 2117 دولار على مستوى الفرد. وجاءت أيسلندا في المرتبة الأولى عالميًّا بمؤشر السلام تليها نيوزلندا وإيرلندا، فيما تذيلت كل من أفغانستان واليمن وسوريا وروسيا القائمة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.