تطلق سيتروين إصدارًا حصريًا ب50 سيارة مفهوم My Ami Buggy.
الثلاثاء ٢١ يونيو ٢٠٢٢
سيتوفر 50 طرازًا فقط من My Ami Buggy الجاهزة لفصل الصيف للشراء بدءًا من 21 يونيو/ حزيران على موقع Citroën الإلكتروني. سيكون لكل عميل نسخته الحصرية داخل السيارة ، وسيتم تركيب لوحة "My Ami Buggy ULTRA SPECIAL LIMITED EDITION" ، المرقمة من 1 إلى 50 ، على الجانب الأيمن من لوحة القيادة. سيستفيد 50 من المشترين من خدمة التوصيل للمنازل لكبار الشخصيات اعتبارًا من 8 أغسطس آب. بالنسبة لهذا الإصدار المحدود ، فإن التغيير الرئيسي الذي أحدثته Citroën هو لون هيكل السيارة: من الأزرق الفاتح إلى الأخضر الكاكي.
تبدو My Ami Buggy الجديدة أيضًا أكثر قوة مع تعزيزات المصد الأمامي والخلفي ، ولوحة الواجهة الأمامية والحواف الخفيفة ، وأقواس العجلات وألواح الروك على الجانبين ، والجناح الخلفي. استبدلت Citroën البابين بأنابيب معدنية مفصلية واستبدلت نافذة السقف بسقف رمادي ناعم قابل للتحويل بكثافة جيدة تقاوم الماء وتعالج بالأشعة فوق البنفسجية أشعة الشمس أو سوء الأحوال الجوية ما يريح السائق أو الراكب. يتم تثبيت الجزء العلوي الناعم حول فتحة السقف عن طريق أدوات التثبيت المفاجئة. يمكن طيها وتخزينها ببساطة خلف المقاعد. تتميز السيارة الكهربائية بنقوش صفراء زاهية من الداخل والخارج. يتميز الطراز أيضًا بإكسسوارات واقية سوداء اللون وعجلات ذهبية مثقبة مقاس 14 بوصة مع أغطية زخرفية سوداء. يمكن للعملاء حتى تخصيص اللوحة الأمامية لجعل السيارة أكثر خصوصية. يبدأ الإصدار المحدود للغاية من My Ami Buggy من 9،790 يورو.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.