تطورت العلاقات التركية الاسرائيلية بتعزيز العلاقات الديبلوماسية والتجارية والعسكرية بين الجانبين.
الإثنين ٠٥ سبتمبر ٢٠٢٢
رست سفينة حربية تركية في إسرائيل، للمرة الأولى في أكثر من عشر سنوات، في إطار تحسن العلاقات بين حليفي الولايات المتحدة بعد احتدام الخلافات بينهما لسنوات بسبب القضية الفلسطينية. وقال مسؤول تركي إن الفرقاطة (كمال ريس) رست في حيفا في إطار مناورات لحلف شمال الأطلسي في البحر المتوسط. وذكر مسؤول إسرائيلي أن أنقرة قدمت طلبا مبدئيا للسماح للطاقم بالنزول للشاطئ لقضاء عطلة. وأشار مسؤول بميناء حيفا إلى أن هذه الزيارة هي الأولى لقطعة تابعة للبحرية التركية منذ 2010 على الأقل، عندما انهارت العلاقات بين الجانبين إثر اقتحام إسرائيل لقافلة مساعدات مؤيدة للفلسطينيين حاولت خرق حصارها لقطاع غزة. ولقي عشرة أتراك حتفهم على أيدي مشاة البحرية الإسرائيلية في تلك الحادثة. وتعرب إسرائيل من جانبها عن اعتراضها لاستضافة تركيا، العضو في حلف الأطلسي، لأعضاء في حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وشهدت الأشهر الماضية تحركا من جانب البلدين لإصلاح العلاقات، مع بروز الطاقة كمجال رئيسي لتعاون محتمل. ومن المتوقع أن يتبادلا تعيين سفيرين جديدين قريبا. المصدر: وكالة رويترز
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.