يستعد الفنان المغربي سعد لمجرد للزواج من صديقته غيثة في فرنسا.
الثلاثاء ١٣ سبتمبر ٢٠٢٢
فاجأ الفنان المغربي سعد لمجرد جمهوره بإعلانه زواجه من صديقته المقربة غيثة، التي كانت من قبل واحدة من معجباته، التي عاشت معه أول حياة النجومية. تُعتبر غيثة الكلاعي من المعجبين الأوائل بالفنان المغربي سعد لمجرد، إذ كانت تحضر جميع حفلاته الفنية داخل المغرب، وتلتقط معه صوراً وتنشرها على حسابها بمواقع التواصل الاجتماعي. بدأ سعد لمجرد يُشارك صوره مع صديقته غيثة على حسابه في فيسبوك منذ سنة 2012، ويُرفقها بعبارات "صديقتي المفضلة"، الأمر الذي أثار الشكوك من طرف معجبيه حول طبيعة هذه العلاقة. تطوّرت علاقة غيثة التي تنحدر من مدينة مراكش بالفنان المغربي لعلاقة صداقة، وفي 2014 أعلنها صديقة له، ونفى كل الشائعات التي راجت بخصوص ارتباطهما، بسبب انتشار صورها معه. ومع توالي السنين، خرج الفنان المغربي البشير عبده، والد سعد لمجرد، ليردّ على سؤال صحفي عن طبيعة علاقة غيثة بأسرة لمجرد، فكان ردّه بالفرنسية "c`est ma belle fille"، والتي تعني "إنها كنّتي".
من المنتظر أن يحتفل سعد لمجرد بزواجه من غيثة الكلاعي في العاصمة الفرنسية باريس، حيث سيُقيم حفل زفاف بسيطاً بحضور والديه الفنانين البشير عبدو ونزهة الركراكي، ووالدي العروس. ولا يستطيع لمجرد مغادرة فرنسا في الوقت الحالي بسبب قضية قضائية وفرض عليه الإقامة الإجبارية في البلد حتى صدور الحكم. وأُقيم حفل الخِطبة وعقد القران بين سعد لمجرد وزوجته غيثة الكلاعي في المغرب، لكن لم يتأكد هل العريس كان حاضراً بشكل شخصي أم أن هناك توكيلاً قام به لعقد الزواج. وسيحتفل لمجرد بزواجه، في 20 من سبتمبر/أيلول 2020، في انتظار أن يُقيم حفل زفاف على الطريقة المغربية في بلده، عند غلق قضيته التي مازالت مفتوحة في المحاكم الفرنسية.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.