انطلقت الحملة الانتخابية في اسرائيل في ظل اتجاه الى مزيد من التوازنات السلبية بين الكتل التي ستشكل خريطة الكنيست المقبل.
الخميس ١٥ سبتمبر ٢٠٢٢
قدمت الأحزاب السياسية في إسرائيل يوم الخميس القوائم النهائية لمرشحيها لخوض خامس انتخابات تجرى خلال أربع سنوات، في سابقة لم تحدث من قبل، لن تؤدي على الأرجح إلى الخروج من الطريق المسدود وكسر الجمود بين رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو وأشد خصومه. ويتنافس في انتخابات الأول من نوفمبر تشرين الثاني نتنياهو المخضرم على رأس كتلة من الأحزاب اليمينية والدينية المتطرفة مع رئيس الوزراء الوسطي يائير لابيد الذي يقود معسكرا أكثر انقساما يضم أطيافا من اليسار إلى اليمين. وتظهر استطلاعات الرأي حتى الآن أن أيا من المعسكرين لن يفوز بأغلبية مطلقة في الكنيست الإسرائيلي، المكون من 120 مقعدا، وهي نتيجة يقول محللون إنها قد تترك إسرائيل في مواجهة غموض سياسي لعدة أشهر أخرى مع تصاعد الاضطرابات الاقتصادية والأمنية. ومنذ عام 2019، شهدت إسرائيل أربع انتخابات غير حاسمة أسفرت عن تشكيل حكومتين ائتلافيتين لم تستمرا طويلا وإقرار موازنة واحدة فقط للدولة فيما يُحاكم نتنياهو بتهم فساد ينفي ارتكابها. وقال يوهانان بليسنر(لرويترز)، رئيس المعهد الإسرائيلي للديمقراطية "إسرائيل في وضع أزمة سياسية منذ عام 2019. وهذا له عميق الأثر على صنع السياسة في جميع المجالات. والدولة تدفع الثمن". وأشار إلى الحاجة للقيام بإصلاحات في مجالات الاقتصاد والتعليم والنقل مما يساعد على خفض تكاليف المعيشة المرتفعة وتوسيع قوة العمل في إسرائيل. وتعهد نتنياهو، الذي ظل ممسكا بمقاليد السلطة من 2009 إلى 2021، بتشكيل حكومة "قوية ومستقرة ووطنية" وأكد أنها ستقوم "بقمع الإرهاب واستعادة الكبرياء الوطني وخفض تكاليف المعيشة"، لكن في حين أن حزبه ليكود سيفوز على الأرجح بالنصيب الأكبر من مقاعد البرلمان، تظهر استطلاعات الرأي الأخيرة أن معسكره، الذي يضم ثلاثة فصائل أخرى، سينقصه ما بين مقعد وأربعة مقاعد للحصول على الأغلبية الحاكمة. ويُتوقع أن يكون أداء معسكر لابيد أضعف واستبعدت أحزابه المختلفة المشاركة في أي حكومة ائتلافية يُشكلها نتنياهو. وقال بليسنر "لسوء الحظ، الانزلاق إلى حملة انتخابية سادسة بعد الحملة الخامسة أمر لا يمكن تصوره". المصدر: وكالة رويترز.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.