صنّفت صحيفة The Economist دبي وأبوظبي الأفضل للعيش.
السبت ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٢
تصدرت كل من دبي وأبوظبي المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في دراسة استقصائية أجرتها شركة The Economist Intelligence Unit حول "مدى ملاءمة العيش" في الشرق الأوسط وإفريقيا. فحسبما قالت صحيفة The Economist البريطانية، في تقرير نشرته, إن ما يقرب من 99% من الأشخاص في الإمارات العربية المتحدة تلقوا جرعتين على الأقل من اللقاح المضاد لـ"كوفيد-19″، وهو ثالث أعلى معدل تطعيم في العالم. ساعد ذلك البلاد على تجنب عمليات الإغلاق الشاملة في عام 2021 وحتى الآن في عام 2022. وظلت أبوظبي ودبي، المدينتان الرئيسيتان، مفتوحتين إلى حد كبير أمام الأعمال التجارية منذ الموجة الأولى في عام 2020. في حين يُقيّم مؤشر The Economist Intelligence Unit العالمي 172 مدينة- مقارنة بـ139 في عام 2021- في خمس فئات: الثقافة والبيئة والتعليم والرعاية الصحية والبنية التحتية والاستقرار. في المتوسط، حصلت المدن بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا على 58 درجة، مقارنةً بـ50 درجة لتلك الموجودة في إفريقيا جنوب الصحراء، المنطقة الأقل ملاءمة للعيش في العالم. (وقد حصلت أوروبا الغربية، المنطقة الأكثر ملاءمة للعيش، على متوسط درجات 91). على الرغم من الترتيب العام المنخفض، يبدو أنَّ الحياة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتحسن: فقد ارتفع متوسط درجات المدن في المنطقة إلى 58 من 53 درجة في عام 2021 مع تخفيف القيود المفروضة على انتشار فيروس كورونا المستجد. كما صعدت الدوحة، عاصمة قطر، التي ستستضيف كأس العالم لكرة القدم في وقت لاحق من هذا العام، 6 مراكز في التصنيف العالمي، كما قفزت مدينة الكويت، عاصمة أحد أسرع الاقتصادات نمواً في شبه الجزيرة العربية، 9 مراكز، وهو أكبر تحسن من نوعه في المنطقة. كان أداء المدن في إفريقيا جنوب الصحراء أقل نجاحاً. ولا تزال جوهانسبرغ، أكبر مدينة في جنوب إفريقيا، المكان الأكثر ملاءمة للعيش في المنطقة، لكنها تراجعت 5 مراكز في تصنيفات مؤشر The Economist Intelligence Unit؛ حيث سجّل معدل البطالة في البلاد ارتفاعاً قياسياً تقريباً، وأصبح انقطاع التيار الكهربائي أكثر تواتراً، وتنهار الخدمات العامة. على غرار استقصاء عام 2021 سجلت دمشق، عاصمة سوريا، أسوأ الظروف المعيشية في العالم. يعيش نحو 90% من الناس بسوريا في فقر. كما أنَّ أداء لاغوس، العاصمة التجارية لنيجيريا، ضعيف أيضاً، ويرجع ذلك جزئياً إلى انتشار الإرهاب والجريمة المنظمة. شهدت كلتا المدينتين تحسناً طفيفاً في درجاتهما مقارنة بعام 2021، لكن ليس بما يكفي لإخراجهما من ذيل الترتيب العالمي.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.