تسبّب أحصنة الملكة إليزابيث خسائر بمليون جنيه إسترليني ويتجه الملك تشارلز الى التخلص من بعضها.
السبت ٠١ أكتوبر ٢٠٢٢
من المتوقع أن تتولى الملكة كونسورت السيطرة على الإسطبلات الملكية، فيما يستعد الملك تشارلز الثالث لتقليص عدد الخيول؛ لتقليل خسارةٍ قدرها مليون جنيه إسترليني سنوياً، بحسب ما قالته صحيفة The Times البريطانية. بينما اشتهرت الملكة الراحلة إليزابيث بحبها لسباق الخيول، لم يكن لدى الملك تشارلز ، الذي قضى فترة قصيرة كفارس هاوٍ في الثمانينيات، الحماسة نفسها وسيترك كاميلا تتعامل مع المدربين. وبدأ عهد تشارلز الثالث على حلبة السباق الخميس، بالمركز الثاني في سالزبوري عن حصان Educator الذي ربته والدته. وسيظهر الحصان، ذو الألوان الأرجوانية والحمراء والذهبية، مرة أخرى في سباق Perfect Alibi في أسكوت مع ثلاثة متسابقين، وضمن ذلك Chalk Stream الذي ركض في سباق قيِّم بأستراليا. حققت الملكة أفضل موسم لها العام الماضي، بإجمالي مكاسب بلغت 584 ألف جنيه إسترليني. ومع ذلك، تقدر تكاليف الخيول الخمسين الموجودة في إسطبلاتها بـ1.5 مليون جنيه إسترليني سنوياً. وقال مصدر عن السباق إن تشارلز يريد تقليل الخسائر. أمضت الملكة الراحلة عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة مع مستشار سلالة الدم، جون وارن، وهو يعتقد أنها ربت أفضل أحصنة لها وكرَّستها للسباقات. قال وارن عن الملك: "إنه يمتلك عدداً قليلاً من الخيول، لا سيما مع دوقة كورنوال. إنها مأسورة تماماً بالسباق".
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.