عاد حساب مغني الراب كانييه ويست على تويتربعد يوم من استحواذ الملياردير إيلون ماسك على منصتها.
السبت ٢٩ أكتوبر ٢٠٢٢
تزامنا مع عودة كانييه ويست الى تويتر عبر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن "سعادته" بصفقة الاستحواذ. كانت حسابات ويست، المعروف الآن باسم ييه، على تويتر والمنصات التابعة لـ"ميتا بلاتفورمز" قد عُلقت في وقت سابق من أكتوبر/تشرين الأول 2022، كما أزيلت بعض منشوراته التي ندد بها مستخدمون باعتبارها معادية للسامية. أثار ييه، الذي وصل عدد متابعيه على تويتر إلى 30 مليوناً، جدلاً كبيراً في الأشهر الأخيرة، من خلال قطع شراكاته علناً مع العديد من الشركات الكبرى ومهاجمة مشاهير آخرين بلهجة لاذعة على وسائل التواصل الاجتماعي. وفي الثامن من أكتوبر/تشرين الأول 2022، نشر ماسك تغريدة كتب فيها: "مرحباً بك مرة أخرى في تويتر يا صديقي!"، وذلك عندما نشر ييه منشوراً على المنصة لأول مرة منذ عامين بعد تقييد حسابه. لكن ماسك قال الجمعة، إنه لم يكن له دور في إعادة حساب ييه إلى العمل، وكتب على تويتر: "لم يتشاوروا معي أو يبلغوني". واستحوذ ماسك، الذي يصف نفسه بأنه مع حرية التعبير المطلقة، على ملكية الشركة الجمعة، وقال إنه يرغب في تقليص القيود على المحتوى الذي يمكن نشره على منصة التواصل الاجتماعي المؤثرة. كما ذكر أنه سيلغي الحظر الذي فرضه تويتر على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي تمت إزالة حسابه بعد الهجوم على مبنى الكونغرس الأمريكي. عبّر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن سروره، لأن منصّة تويتر أصبحت الآن "في أيادٍ أمينة"، بعدما استحوذ الملياردير إيلون ماسك عليها. وقال على شبكة "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي، التابعة له: "أنا سعيد جداً، لأن تويتر أصبحت الآن في أيادٍ أمينة، ولن يديرها بعد الآن مجانين يساريون راديكاليون يكرهون بلدنا". إلا أن الملياردير الجمهوري لم يذكر ما إذا كان ينوي أن يستخدم مجدداً المنصّة التي كانت حظرت حسابه بعد الهجوم على الكابيتول. وكان ماسك لمَّح في مايو/أيار 2022، إلى عودة ترامب إلى تويتر، ما قد يثير ردود فعل كثيرة. قبل حظر حسابه، كان الرئيس الأمريكي السابق يتوجه عبر تويتر مباشرةً إلى متابعيه، الذين كان يبلغ عددهم 88 مليوناً، وكان يثير بشكل منتظمٍ جدالات حامية.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.