لا يزال مونديال قطر يثير عاصفة من التعليقات السلبية والايجابية.
السبت ٠٥ نوفمبر ٢٠٢٢
نددت قطر بـ"نفاق" المطالبين بمقاطعة كأس العالم التي ستقام بعد أسبوعين لأول مرة على أرض دولة عربية وفي الشرق الأوسط كذلك، مشيرة إلى أن هؤلاء "لا ينتمون إلا إلى قلة من الدول التي لا تمثل بقية دول العالم التي تتطلع إلى انطلاق البطولة". التصريحات القطرية جاءت على لسان وزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، لصحيفة لوموند الفرنسية، لافتاً إلى أن "الأسباب التي تساق لمقاطعة كأس العالم لا تمتُّ للمنطق بِصلة. هذا الهجوم ينطوي على كثير من النفاق ويتجاهل كل ما حققناه". "لا يمثلون بقية العالم"كما أوضح أن "هذه (الادعاءات) يتم تسويقها من قبل عدد قليل جداً من الناس في 10 دول على الأكثر، وهم لا يمثلون بتاتاً بقية العالم"، مضيفاً أن "الحقيقة هي أن العالم يتطلع إلى هذا الاحتفال. وجرى بيع أكثر من 97% بالفعل من التذاكر". من جانب آخر، لفت وزير خارجية قطر إلى أنه "لا تزال هناك عيوب" يحاولون إصلاحها، مشدداً على أن هناك دولاً "تكيل بمكيالين"، مضيفاً: "لماذا تُلام حكومتنا بشكل منهجي على هذه المشاكل، بينما في أوروبا، يتم إلقاء اللوم في أقل حادثة على الشركة المعنية؟". في السياق، قال إنه يعتقد أن "هناك بعض الأشخاص الذين لا يقبلون حقيقة أن دولة صغيرة في الشرق الأوسط تستضيف مثل هذا الحدث العالمي". من زاوية أخرى، أشار آل ثاني إلى أنه على الرغم من أن الملاعب مكيفة الهواء، فإنها لن تعمل خلال المباريات، بسبب إقامة البطولة في فصل الشتاء بقطر. وأضاف: "درجات الحرارة بقطر في نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول أكثر برودة تقريباً من درجات الحرارة في أوروبا خلال الصيف، لذا لن يتم استخدام مكيفات الهواء". يأتي ذلك في الوقت الذي ناشد فيه الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) الدول المشاركة في كأس العالم لكرة القدم التركيز على كرة القدم وعدم السماح بجر هذه الرياضة إلى "معارك" أيديولوجية أو سياسية. جاء ذلك وفق رسالة لجياني إنفانتينو رئيس الفيفا وفاطمة سامورا الأمين العام للاتحاد، الجمعة، موجّهة إلى 32 دولة مشاركة في بطولة كأس العالم لكرة القدم، قالا فيها: "من فضلكم، دعونا الآن نركز على كرة القدم"، وفق ما ذكرته قناة سكاي نيوز البريطانية نقلاً عن إنفانتينو وسامورا في الرسالة الموجهة.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.