تستعد العائلة الملكية في بريطانيا لانتقادات جديدة من الأمير هاري وزوجته ميغان.
الخميس ٠٨ ديسمبر ٢٠٢٢
يبدأ بث مسلسل وثائقي على منصة نتفليكس عن الزوجين الامير هاري ميغان ، في الوقت الذي أفرغ الإعلام البريطاني مساحةً واسعة لمهاجمة الزوجين. وتشير المقاطع الدعائية إلى أن دوق ودوقة ساسكس، اللذين تنحيا عن واجباتهما الملكية وانتقلا للعيش في كاليفورنيا، قبل عامين، يوجِّهان المزيد من الانتقادات المحرجة لوالد هاري، الملك تشارلز، ولشقيقه الأكبر الأمير ويليام. وستصدر الحلقات الثلاث الأولى من أصل ست حلقات الخميس. وهيمنت التكهنات حول الفيلم الوثائقي على الصحف البريطانية، على مدى أسبوع، واستهدف الجزء الأكبر من التغطية الزوجين سلباً إلى حد بعيد، مع اتهامهما بجني الملايين من مكانتهما الملكية، بينما يهاجمان أسرتهما. صحيفة "صن" قالت في افتتاحيتها: "المقطع الدعائي عمل من أعمال الحرب… هذان الزوجان ليسا على استعداد فقط لعضّ اليد التي أطعمتهما، بل يستمتعان بذلك، ويتحيّنان كل فرصة لإلحاق الأذى بوالد هاري، الذي كان محبوباً لديه يوماً، وأخيه، وزوجة أخيه". فيما كان أسلوب صحيفة ديلي ميل لاذعاً بنفس القدر، حيث قالت في افتتاحيتها "من الواضح أن الفيلم الوثائقي سيكون محاكاة تهكمية مشوهة. قد تكون حقيقة لهما، لكنها بالتأكيد ليست حقيقة يقرها الملايين في هذا البلد". ومما كشفت عنه نتفليكس من محتوى المسلسل، تقول: تقول ميغان (41 عاماً)، في مقطع أصدرته نتفليكس: "حين تكون المخاطر عالية هكذا، أليس من المنطقي سماع القصة منا؟". ويقول هاري (38 عاماً) في مقطع دعائي: "لا أحد يعرف الحقيقة تماماً.. نحن اللذان نعرف الحقيقة بالكامل". ويشير في مقطع آخر إلى أشخاص يعملون لدى العائلة المالكة، ويُطلعون الصحفيين على أخبار عن أفراد الأسرة، واصفاً الأمر بأنه "لعبة قذرة". يذكر أن النظام الملكي شهد أكبر أزماته منذ عقود، في مارس/آذار من العام الماضي، جراء مقابلة أجرتها مقدمة البرامج الحوارية الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري مع الزوجين، وجَّها فيها اتهامات للعائلة الملكية بالعنصرية وإساءة المعاملة. ولن يعلق قصر بكنغهام ولا قصر كينزنجتون، حيث مكتب ويليام قبل إطلاق المسلسل الوثائقي، والذي يأتي بعد أسبوع من خلاف عنصري تورطت فيه عرّابة ويليام، البالغة من العمر 83 عاماً، وأدى لتنحيها عن دورها الشرفي مساعدة في الأسرة الملكية.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.