انخفض سعر صفيحتي البنزين بنوعَيه 95 أوكتان 15000 ليرة لبنانية والـ98 أوكتان 14000، والمازوت 11000. أما سعر الغاز فارتفع 3000 ليرة. وأصبحت الأسعار كالآتي: - البنزين 95 أوكتان: 766000 ليرة. - البنزين 98 أوكتان: 785000 ليرة. - المازوت: 813000 ليرة. - الغاز: 469000 ليرة . وتعليقاً على جدول الأسعار، صرّح عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات جورج البراكس بالآتي: "تراجع اسعار النفط في الاسواق الدولية كان له الأثر الاكبر في الحد من ارتفاع اسعار المحروقات في لبنان نتيجة الارتفاع المتواصل لسعر صرف الدولار وتخطيه عتبة 42000 ليرة. فمنذ اقل من شهر تخطى سعر برميل خام البرنت 96 دولار لينخفض اليوم الى 76 دولار فنتج عنه انخفاض سعر الالف ليتر المستورد 85 دولار للبنزين و 130 دولار للمازوت خلال هذه الفترة، ولو بقيت اسعار النفط اليوم كما كانت عليه لكان تخطى سعر صفيحة البنزين 850000 ليرة والمازوت 935000 ليرة. الطلب على النفط في الاسواق الدولية لا يزال في حده الادنى نتيجة الانكماش الاقتصاد العالمي بالرغم من قرار مجموعة الدول المصدرة للنفط OPEP+ الاستمرار بسياسة خفض انتاجها وتخفيف الاجراءات في سياسة الحجر الصحي في الصين.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.