اجتمع وزير خارجية الإمارات مع الرئيس السوري في دمشق.
الخميس ٠٥ يناير ٢٠٢٣
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد وزير خارجية الإمارات العربية المتحدة في دمشق في أحدث بادرة على تحسن العلاقات بين الأسد ودولة عربية كانت ذات يوم تدعم المتمردين الذين حاولوا الإطاحة به. وذكرت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام) أن الاجتماع تناول التطورات في سوريا ومنطقة الشرق الأوسط الأوسط. وأضافت الوكالة أن وزير الخارجية الشيخ عبد الله بن زايد أشار إلى دعم الإمارات لحل سياسي للصراع السوري المستمر منذ أكثر من عقد. وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) إنهما بحثا التطورات الإقليمية والدولية والعلاقات الاقتصادية. وهذه هي الزيارة الأولى للشيخ عبد الله بن زايد منذ اجتماعه مع الأسد في نوفمبر تشرين الثاني 2021 التي أُعيدت فيها العلاقات بين الجانبين. وبعد أشهر، في مارس آذار 2022، زار الأسد الإمارات العربية المتحدة في أول زيارة لدولة عربية منذ اندلاع الحرب الأهلية في سوريا. وعادت بعض الدول ، مثل تركيا، إلى تطبيع العلاقات مع الأسد على الرغم من أن هذا لم يحسن حياة السوريين على الفور. وما زال الاقتصاد يعاني من الدمار وأكثر من نصف سكان البلاد الذين كان يبلغ عددهم زهاء 20 مليون نسمة قبل الحرب إما نازحون أو لاجئون. وفي الأسبوع الماضي، انعقدت محادثات بين وزيري الدفاع السوري والتركي في موسكو في أعلى مستوى معلن بين الجانبين المتنافرين منذ بدء الحرب. ولعبت تركيا دورا مهما في الصراع السوري بدعمها معارضي الأسد وإرسال قوات إلى شمال سوريا. وتستضيف تركيا أيضا أكثر من 3.6 مليون لاجئ سوري، وفقا لبيانات وكالة الأمم المتحدة للاجئين. وقد يساعد التقارب، الذي حدث بتشجيع من روسيا أقوى حليف للأسد، على إنهاء الصراع.
يتقدم الى الواجهتين اللبنانية والسورية "العسكر" في قيادة البلدين.
يتردد كثير من متضرري حرب "المساندة" في إعادة إعمار ممتلكاتهم المهدّمة نتيجة الغارات الاسرائيلية.
لا تهتم الدول الفاعلة بهوية المرشح الرئاسيّ بقدر ما تهتم بتنفيذ أجندة الامن والاصلاح.
يتقدم اسما جوزف عون وجورج خوري بورصة الأسماء المرجحة الوصول الى قصر بعبدا.
تتسارع التطورات على الساحة السياسية من أجل إنهاد الشغور الرئاسيّ في لحظة اقليمية خطيرة.
كبُرت دائرة التفاؤل بانتخاب رئيس للجمهورية في بداية العام المقبل.
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.